استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج منتخب البحرين يهز شباك الأخضر الجماهير تتوقع فوز الأخضر ضد البحرين مانشستر يونايتد يسقط بثلاثية ضد بورنموث ترقية نظام الترميز الجمركي إلى 12 رقمًا لتعزيز الدقة والربط التقني نتائج السعودية ضد البحرين في كأس الخليج منتخب العراق يعبر اليمن بهدف
بالرغم من النفي المتكرر، لا يزال موقع يويتوب يتضمن العديد من المقاطع الخاصة بـ تحدي مومو المثير للجدل.
وتسبب تحدي مومو في الرعب للكثير من الأطفال حيث يظهر إعلانها على بعض مقاطع الأطفال مع كلمات تغري بالدخول إلى المقطع حيث يتفاجأ المشاهدون بكمية كبيرة من الفزع.
وتصدر الشخصية المرعبة في تحدي مومو تهديدات مخيفة لمن ينقر على الفيديو، الأمر الذي يشجع كثيرين على فعل ذلك، وحصد الآلاف من المشاهدات.
وتعترف يويتوب أن المحتوى من مثل هذا النوع ينتهك سياساتها، ويتم إزالته على الفور لكن بالفعل يوجد العديد من المقاطع التي تروج لهذا التحدي المخيف.
10 نصائح لمواجهة رعب مومو
وعلى الآباء والأمهات مسؤولية كبيرة في حماية أولادهم من هذا التحدي وغيره من الألعاب الضارة مثل الفيل الأزرق وغيرهما.
وينصح المختصون الآباء والأمهات بما يلي:
متابعة الأبناء بصفة مستمرة وعلى مدار الساعة.
مراقبة تطبيقات الهاتف بالنسبة للأبناء، وعدم ترك الهواتف بين أيديهم لفترات طويلة.
شغل أوقات فراغ الأبناء بما ينفعهم من تحصيل العلوم النافعة والأنشطة الرياضية المختلفة.
التأكيد على أهمية الوقت بالنسبة للشباب.
مشاركة الأبناء في جميع جوانب حياتهم مع توجيه النصح وتقديم القدوة الصالحة لهم.
تنمية مهارات الأبناء، وتوظيف هذه المهارات فيما ينفعهم والاستفادة من إبداعاتهم.
التشجيع الدائم للشباب على ما يقدمونه من أعمال إيجابية ولو كانت بسيطة من وجهة نظر الآباء، ومنح الأبناء مساحة لتحقيق الذات وتعزيز القدرات وكسب الثقة.
تدريب الأبناء على تحديد أهدافهم، واختيار الأفضل لرسم مستقبلهم، والحث على المشاركة الفاعلة والواقعية في محيط الأسرة والمجتمع.
تخير الرفقة الصالحة للأبناء ومتابعتهم في الدراسة من خلال التواصل المستمر مع المعلمين وإدارة المدرسة.
التنبيه على مخاطر استخدام الآلات الحادة التي يمكن أن تصيب الإنسان بأي ضرر جسدي، له وللآخرين.