جيسوس قبل لقاء غوانغجو: واثق في قدرة الهلال على الظهور بشخصيته
هدف مهم للتأمين على عقود العمالة المنزلية
القبض على مروج القات في جازان
لأول مرة في الرياض.. أكثر من 50 جناحًا في المهرجان التايلاندي نبض التقاليد
روبن نيفيز: نسعى للذهاب بعيدًا في آسيا والتتويج باللقب
انطلاق الأدوار النهائية بدوري أبطال آسيا للنخبة في جدة غدًا
وزارة الداخلية تستضيف وفدًا أمنيًا من سوريا للاطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية في السعودية
رئاسة الشؤون الدينية تعزّز جهودها الإثرائية لقاصدي المسجد الحرام
العروبة يستهدف الفوز الثاني ضد الفيحاء
الحميمق الشائع يرسم لوحة التوازن البيئي في الشمالية
أظهرت بيانات من الإدارة العامة للجمارك الصينية، اليوم الاثنين، أن المملكة كانت أكبر مورد للصين للنفط الخام، حيث استعادت عرش المصدرين مجددًا للعملاق الصيني من روسيا التي احتلت المرتبة الثانية في يناير.
واستطاعت المملكة التي ظلت ثاني أكبر مصدر للنفط الخام في الصين لمدة ثلاث سنوات متتالية على أساس سنوي، العمل على زيادة مبيعاتها إلى الصين من خلال صفقات التوريد مع شركات التكرير خارج نطاق التعاملات النفطية الأساسية في استراتيجية تسويقية جديدة.
وأوضحت البيانات أن الإمدادات من المملكة، أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم، بلغت 5.95 مليون طن، أو حوالي 1.552 مليون برميل يوميًا، وقد ارتفع ذلك بنسبة 29 % عن فبراير 2018، وفقًا لحسابات رويترز بناءً على البيانات الجمركية
وبلغت الإمدادات من روسيا الشهر الماضي 5.74 مليون طن، أو ما يقرب من 1.5 مليون برميل في اليوم.
وقال مارك تاي، كبير المحللين في مجال النفط الخام في شركة تومسون رويترز لتزويد سلسلة التوريد، إن الزيادة الكبيرة في الواردات جاءت في الوقت الذي عزز فيه المنتج الرئيسي في أوبك حصته من سوق آسيا، وتوقيع عقود توريد جديدة في 2019 مع شركات التكرير الصينية، بما في ذلك سينوكيم هينجلي ورونغشنغ وغيرها.
وبلغت الشحنات من فنزويلا 2.033 مليون طن، أي 530،150 برميلًا في اليوم، أي ما يقرب من الضعف عن مستواها قبل عام، وارتفعت من 1.74 مليون طن في يناير.
ارتفاع الشحنة الفنزويلية دليل على أن شركات التكرير الصينية زادت من عمليات الشراء قبل تشديد متوقع في العقوبات الأمريكية على المصدر الأمريكي الجنوبي.
وفي الوقت نفسه، تراجعت الواردات من الولايات المتحدة إلى 22.380 برميلًا في اليوم، أي أقل بنسبة 91 % عن مستواها قبل عام، وسط حالة من عدم اليقين بشأن المحادثات التجارية الأمريكية الصينية الجارية.