تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
أوضحت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية أن انخفاض أو عدم صرف مبلغ الدعم للبرامج المساندة لبعض الفئات الضمانية، جاء نتيجةً لخلل تقني.
وأضافت أنه يجري العمل حالياً على معالجته، وسيتم إعادة صرف مبلغ الدعم للمتأثرين بأثر رجعي خلال الأيام المقبلة.
إيداع مستحقات شهر رجب
يذكر أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بدأت اليوم إيداع مستحقات مستفيدي الضمان الاجتماعي لشهر رجب، شاملة بدل غلاء المعيشة ودعم الكهرباء.
والمعروف أنه من المعتاد أن يتم صرف رواتب الضمان الاجتماعي كل 1 من الشهر الهجري وبما أن أول شهر رجب سيكون يوم الجمعة فسيتم الصرف يوم الخميس.
يذكر أن الآلية المتبعة في إيداع الرواتب بالمملكة تقتضي أن يتم تقديم الراتب إلى يوم الخميس إذا وافق تاريخ الإيداع يوم جمعة ويتم تأخيره إلى يوم الأحد إذا وافق يوم السبت.
شكاوى من المستفيدين
يأتي ذلك فيما أكد عدد كبير من مستفيدي الضمان الاجتماعي أن معاشات الضمان لشهر رجب التي تم إيداعها اليوم جاءت أقل بكثير من الشهور الماضية حيث تم حسم مبالغ تتفاوت من أسرة لأخرى قد تصل إلى 500 ريال في بعض الحالات.
واستنكر مستفيدو الضمان هذا الحسم الكبير مؤكدين أنهم أولى بالرعاية ويحتاجون إلى زيادة المعاشات وليس إلى الخصم منها.
الضمان نزل ناقصًا
وعبر وسم “الضمان نزل ناقص” انطلق مستفيدو الضمان في رحلة البحث عن التفسير فيما التزمت وزارة العمل الصمت حيث لم يشارك متحدثها الرسمي حتى لو بتغريدة في هذا النقاش.
وتطوع مرزوق العواد أحد المغردين بتفسير الأمر بالقول: سبب نقص الضمان هو أنه تم البدء بتطبيق نظام اللائحة الجديدة والصادرة في شهر ٣ عام ١٤٤٠ والقاضي بعدم شمول أبناء المطلقة والمهجورة وأبنائها ببرامج دعم الغذاء والكهرباء والمساعدة المقطوعة إضافة إلى إسقاط أبناء المطلقة والمهجورات وأبنائهن بعد مضي سنتين من استفادتهن من الضمان.
ولم يتم تأكيد هذا التفسير من قبل أي من المختصين ما جعل مستفيدي الضمان يستشيطون غضباً من هذا الأمر.