تفاصيل المرحلة الثانية لتطوير الواجهة البحرية لبحيرة الأربعين بجدة 6 إجراءات لضمان أداء عمرة ميسرة بهدف أوباميانغ.. تقدم القادسية ضد الهلال في الشوط الأول فوز قاتل لـ الشباب ضد الفيحاء شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية توضيح مهم من حساب المواطن بشأن الحد المانع إدراج فعاليات السعودية ضمن تطبيق توكلنا القادسية يطمح لمواصلة بدايته القوية ليوناردو يسعى لتكرار رقم ويسلي وبوناتيني بالأرقام.. سجل هجومي مرعب لـ الهلال بدوري روشن
انعقد المجلس الدستوري في الجزائر، مساء أمس الثلاثاء، بعدما دعا قائد الجيش إلى عزل الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة عبر تفعيل المادة 102 من الدستور بإعلان المنصب شاغرًا.
وطالب قائد الجيش الفريق أحمد قايد صالح بإعلان منصب رئيس الجزائر شاغرًا، مؤكدًا أن “مطالب الشعب مشروعة”، وذلك عقب احتجاجات حاشدة منذ شهر ضد بوتفليقة.
وتنص المادة 102 من الدستور المعدل عام 2016 في الجزائر على أنه “إذا استحال على رئيس الجمهورية أن يمارس مهامه بسبب مرض خطير ومزمن، يجتمع المجلس الدستوري وجوبًا، وبعد أن يتثبت من حقيقة هذا المانع بكل الوسائل الملائمة، يقترح بالإجماع على البرلمان التصريح بثبوت المانع”.
وتشير المادة في بقية فقراتها إلى أن رئيس مجلس الأمة في الجزائر يتولى رئاسة الدولة بالنيابة لمدة لا تزيد عن 45 يومًا بعد إعلان البرلمان ثبوت المانع، أما في حالة استمرار مرض رئيس الدولة بعد ذلك، فذلك يعني استقالته ثم شغور منصبه الذي يتولاه رئيس مجلس الأمة من جديد لمدة لا تزيد عن 90 يومًا، تنظم خلالها انتخابات رئاسية لانتخاب رئيس جديد.
وتشهد الجزائر منذ أسابيع مظاهرات عارمة احتجاجًا على ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية خامسة.