لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة زلزال بقوة 5.3 درجات يضرب جنوب إفريقيا ديوان المظالم يعلن فتح باب التقديم للتدريب التعاوني فلكية جدة: قمر التربيع الأخير يزين السماء .. اليوم الصحة: إحالة 5 ممارسين صحيين للجهات المختصة بسبب مخالفات مهنية 3200 طالب وطالبة بتعليم جازان يؤدون اختبار مسابقة بيبراس موهبة 2024م تنبيه من هطول أمطار وهبوب رياح شديدة على جازان
مع انفتاح تقنيات الاتصالات وتعدد وسائل التواصل الاجتماعي، تعددت وسائل التعبير الجماهيرية في أوساط الكرة السعودية بعد أن كانت محصورة في وقت سابق على مراسلة الصحف والاتصالات الهاتفية للبرامج الإذاعية والتلفزيونية.
وجرفت الآراء الانطباعية والعاطفية غالبية كبرى من الجماهير بمختلف ميولها، وبات بعض أصحابها في سدة صناعة الرأي العام تجاه قضية تخص هذا النادي أو ذاك.
السلبية التي تُحيط مؤخراً بنجم الهلال والمنتخب السعودي سالم الدوسري، هي مثال واضح على ما قد يصنعه رأي جماهيري عاطفي تجاه حالة كروية خالصة بحاجة ربما إلى نقد موضوعي، والمستغرب هو الانجراف الكبير في الآراء العاطفية تجاه واحد من أهم نجوم الكرة السعودية في السنوات الأخيرة.
يقول الكرواتي زوران مدرب الهلال عن سالم الدوسري في المؤتمر الصحفي بعد مباراة فريقه ضد الوحدة:” لم أستبدل سالم الدوسري في المباراة لجودته الكبيرة في الدفاع والهجوم، تعرفون إمكانات الدوسري جيداً ولديه هجومياً ما هو أكثر، استغرب تساؤلاتكم عن عدم إخراجه لكنكم لا تعرفون كل شيء عن لاعبي الفريق”، في رده على التساؤلات الغاضبة من مستوى سالم الدوسري في مباراة الوحدة.
وحالة التكالب على التورنيدو؛ كما يُلقب سالم الدوسري، ليست الأولى في السنوات القريبة، فقد تعرض زميله سلمان الفرج لحملة جماهيرية زرقاء شنت عليه عديداً من الانتقادات الحادة، أنهاها التألق اللافت للفرج في المونديال الروسي الفائت.
كما عاش محمد السهلاوي ويحيى الشهري نفس الأجواء المشحونة في الغريم التقليدي النصر طوال مواسم ماضية.