ميادين وطرق حائل تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً بيوم العلم
أكثر من 900 مليون ريال إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري
التعاون يتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
خالد بن سلمان يبحث التعاون ومستجدات الأحداث مع نظيره التركي
بركان هاواي يعاود إطلاق أعمدة الحمم
مباراة التعاون وتراكتور تتجه لركلات الترجيح
الأهلي يتجاوز الريان بثنائية محرز ويتأهل لربع النهائي
الهلال يصعد لربع النهائي برباعية في باختاكور
مباراة التعاون وتراكتور إلى الأشواط الإضافية
الدبغة كنز نباتي في براري الشمالية فماذا تعرف عنه؟
اعتُبر الطفل مكاد إبراهيم، البالغ من العمر ثلاث سنوات، هو أصغر ضحايا حادث نيوزيلندا الإرهابي، والذي راح ضحيته أكثر من 50 شخصًا خلال يوم أمس.
وحسب صحيفة نيوزيلاند هيرالد، فإن الطفل لم يُستدل على مكانه أثناء الهجوم المسلح الذي شنه الإرهابي بريتون تارانت على مسجد النور في منطقة كرايستشيرش.
وقال شقيق مكاد، عبدي إبراهيم: إن أحدًا لم يره منذ إطلاق النار، وهو الأمر الذي قد أعطى العائلة التي تواجدت في المسجد بأكملها أنه لا يزال حيًّا.
وبعد انتظار ساعات قليلة اكتُشف أن مُكاد قد توفي، إلا أن ذلك لم يكن بشكل رسمي، حيث لم تُخطر الشرطة أو المستشفى أنه من بين الضحايا الذين تم التعرف عليهم.
وحاولت العائلة أن تعرف من خلال مستشفى كرايستشيرش ما إذا كان مُكاد لا يزال على قيد الحياة من عدمه، حيث نظرت إلى قائمة الجرحى هناك في محاولة للعثور عليه ولكن دون جدوى.
وقال عبدي شقيق مكاد: “نعتقد أنه أحد الأشخاص الذين ماتوا في المسجد.. في هذه المرحلة يقول الجميع إنه ميت”.
وأضاف: “لقد كان الأمر صعبًا للغاية، فالكثير من الناس يراقبونني وهم يسألونني عما إذا كنت بحاجة إلى مساعدة، كان الأمر صعبًا في الوقت الحالي، ولم أستطع فعل شيء لإنقاذه”.