الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
“ليعلم القاصي والداني أن فلسطين وشعبها في وجدان العرب والمسلمين” بهذه الكلمات، لخص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز موقف المملكة التاريخي والثابت من القضية الفلسطينية.
ويأتي هذا الموقف امتدادا لمواقف المملكة منذ عهد الملك المؤسس – طيب الله ثراه – والتي بدأت عام 1935 حين شارك الملك عبدالعزيز آل سعود في مؤتمر لندن لمناقشة القضية الفلسطينية.
وعلى مدى عقود لم يتوقف الدعم السعودي لنضال الشعب الفلسطيني المشروع لنيل استقلاله وإعلان قيام الدولة الفلسطينية وفي عام 1974 اعترفت المملكة بمنظمة التحرير الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني وقدمت لها المزيد من الدعم لمواصلة رحلة النضال.
وفي عام 1982 قدمت المملكة مشروع الملك فهد للسلام خلال القمة العربية التي عقدت بالمغرب وأصبح فيما بعد أساسًا للمشروع العربي للسلام .
وخلال القمة العربية بالقاهرة عام 2000 تم اقتراح إنشاء صندوقين باسم “الأقصى” و”انتفاضة القدس” وتبرعت المملكة صاحبة المقترح بمبلغ 200 مليون دولار.
وفي 2002 قدمت المملكة مبادرة السلام العربية التي أعلنها الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في قمة بيروت ونالت تأييدًا عربيًّا وشكلت مشروعًا موحدًا لحل القضية الفلسطينية.
وفي عام 2007 رعت المملكة الاتفاق بين حماس وفتح في مكة للم شمل الفرقاء الفلسطينيين ضمن جهود المملكة نحو توحيد الصف الفلسطيني.
وفي العام الماضي أطلقت المملكة على قمة الظهران اسم قمة القدس في إشارة إلى الرفض السعودي لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل سفارة بلاده في إسرائيل من تل أبيب إلى القدس.
وفي قمة تونس التي ستعقد نهاية الشهر الجاري تواصل المملكة دعمها ومساندتها للقضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.