تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
عقوبات تصل للسجن على الأفراد والجهات غير الملتزمة بتصريح الأرصاد
بورصة إندونيسيا.. تدهور الأسهم بأكثر من 9% يعلق التداول
أبرزها حوكمة الأوقاف.. طرح 27 مشروعًا عبر منصة استطلاع لأخذ المرئيات بشأنها
تحتضن الرياض الحدث الكبير بتجربة التعليم بالترفيه (أجزخانة)، وذلك بتنظيم الجمعية السعودية للتثقيف الدوائي، والتي تسعى من خلاله إلى تقديم نموذج وطني للتعليم بالترفيه على مساحة 9000 متر في مركز الملك عبدالله للأبحاث البترولية، خلال الفترة من 28 إلى 30 مارس 2019م.
ويهدف الحدث لتقديم نوع جديد ومبتكر من التعليم بالترفيه، حيث يشمل على واحات تعليمية لصناعة الدواء وكذلك التعامل مع الطبيعة ومستحضرات التجميل والمضادات الحيوية وبأسعار رمزية تساهم في تحقيق أهداف برنامج جودة الحياة ضمن برنامج التحول الوطني 2020م.
وتسعى “دوائي” من خلال حدث “أجزخانة” إلى التوعية الدوائية وتعزيز سلوكيات التداوي لدى الأطفال ووالديهم، وتقديم محتوى ترفيهي تعليمي مبتكر.
كما يصاحب الحدث عروض ترفيهية متنوعة للأسرة تستخدم فيها العديد من العروض التفاعلية والعروض البصرية، بالإضافة إلى تواجد أهم العلامات التجارية من مطاعم ومقاهٍ تم توفير مساحات من الحدث بالمجان مقابل بيع منتجاتها بأسعار مخفضة رغبةً بتوفير الطعام بأسعار مقبولة لجميع الحضور.
ويأتي الحدث ضمن المشاريع التنموية الوطنية الطموحة التي تستند على منهجيات الصحة العامة المبنية على البراهين والتي تدار من قبل قيادات شابة ومتخصصة.
الجدير بالذكر أن كلمة “أجزخانة” تشير إلى كلمة معربة كانت تستخدم قديمًا في أقطار واسعة من العالم العربي، وتأتي بمعنى دُكان الصيدلي أو بيت الدواء والذي يصنع به الدواء من المصادر الطبيعة، ومنذ القدم وحتى يومنا هذا وصناعة الدواء تشهد تطورات متتالية ومتسارعة، حيث تجمع “أجزخانة” بين التعليم والترفيه لجميع أفراد المجتمع بأساليب مبتكرة بتجربة جديدة.
ويتوقع أن يستهدف المشروع أكثر من 15 ألف من أفراد المجتمع في النسخة الأولى.