تحذير من الأرصاد: عاصفة رملية تؤدي لتدني الرؤية الأفقية محاصيل زراعية متنوعة تنتجها مزارع الباحة وترفدها لأسواق مناطق السعودية 375 مليون موظف سيخسرون وظائفهم بحلول 2030 تراجع متوسط فائدة التمويل العقاري في أمريكا إلى 6.89% سعر الذهب اليوم الجمعة في السعودية شرط مهم للاستفادة من دعم سكني فقدان طائرة ركاب أمريكية في ألاسكا ضبط 2259 مركبة مخالفة وقف أصحابها بأماكن ذوي الإعاقة درجات الحرارة الصفرية تُجمد المياه في الأماكن المفتوحة بتبوك توقعات الطقس اليوم: شديد البرودة وصقيع على عدة مناطق
منذ توليه مهام ولي ولي العهد ثم ولي العهد، لم يألُ الأمير محمد بن سلمان جهدًا لتحقيق النمو وإعادة وضع المملكة على طريقها الصحيح؛ لتتوالى الإنجازات الداخلية والخارجية التي يلمسها المواطن قبل المقيم.
إعادة رسم العلاقات:
أخذ ولي العهد على عاتقه إعادة ترسيم العلاقات السعودية بالدول الكبرى، فكانت جولاته الخارجية خير معبر عن هذا الهدف، فمن الغرب إلى الشرق انتقل الأمير الشاب محملًا بعزيمة وهمة لا تقل عن جبل طويق ليرسم ملامح العلاقات السعودية مع كلٍّ من أمريكا وروسيا والصين والهند وبريطانيا وباكستان وفرنسا وغيرها من الدول ذات الثقل الإقليمي والدولي.
نشر الوسطية والاعتدال:
هدف آخر أخذه ولي العهد على عاتقه منذ اليوم الأول لتحمله مهام عمله حيث يسعى بشكل حثيث إلى نشر الإسلام الوسطي المعتدل ونبذ العنف والتطرف والغلو، مؤكدًا أن الإسلام السمح الوسطي المعتدل هو ما يجب أن يعرفه العالم بعيدًا عن مفاهيم التطرف والعنف.
وفي سبيل ذلك عقد ولي العهد العديد من الاجتماعات الثنائية وشارك في مؤتمرات في الداخل والخارج مع المهتمين بنشر الوسطية والتسامح، وقاد جهود العالم الإسلامي لتأسيس التحالف العسكري لمحاربة الإرهاب.
الانفتاح على العالم:
الانفتاح المدروس والتدريجي كان هو ديدن ولي العهد مستلهمًا في ذلك العديد من التجارب التنموية التي تخدم رؤية 2030، والتي تهدف إلى نقل المملكة إلى مرحلة أخرى من التنمية الشاملة على كافة الأصعدة والمستويات، وكانت المرأة والشباب من أكثر الفئات التي استفادت من البرامج التنموية التي صاغها ولي العهد.
روز
هذا لأن الأمير حفظه الله صغير في السن ومطلع