إمام المسجد الحرام الشيخ الدوسري في خطبة الجمعة: مِنْ أعظم العبادات وأرجَاهَا عِبَادَةَ الشُّكْرِ إمام المسجد النبوي في خطبة الجمعة: مَنْ جعلَ واسطةً بينه وبين اللَّه في الدُّعاء فقد أضاعَ معنى العبوديَّةِ مدرسة أمريكية تسرح المعلمين لصالح الذكاء الاصطناعي 51 فرصة استثمارية بقيمة 33,3 مليون ريال في الرياض المركزي الروسي يرفع سعر اليورو ويبقي أسعار الدولار واليوان دون تغيير أبرز أعماله الأماكن .. رحيل الموسيقار السعودي الشهير ناصر الصالح وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنقذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية
6 أشهر بالتمام والكمال ما بين زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى تونس في نوفمبر الماضي وزيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم، ما يؤكد عمق العلاقات الثنائية بين البلدية ورغبة القيادة في تطويرها.
وسام الجمهورية
في 28 نوفمبر الماضي هبطت طائرة الأمير محمد بن سلمان في زيارة ضمن جولته الخارجية التي ضمت عدة دول عربية وأوروبية وأمريكية .
وعقد ولي العهد اجتماعًا ثنائيًّا مع الرئيس الباجي قائد السبسي، رئيس الجمهورية التونسية، وذلك في قصر قرطاج الرئاسي بالعاصمة تونس، بحضور وفدي البلدين.
ورحَّب الرئيس التونسي في بداية اللقاء بالأمير محمد بن سلمان، فيما نقل ولي العهد تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود للرئيس التونسي.
عقب ذلك عقد ولي العهد والرئيس التونسي اجتماعًا موسعًا بحضور وفدي البلدين، جرى خلاله استعراض علاقات التعاون السعودي – التونسي في شتى المجالات، والفرص الواعدة لتطويره، إضافة إلى بحث تطورات الأحداث الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.
ومنح الرئيس التونسي الصنف الأكبر من وسام الجمهورية لولي العهد تقديرًا لجهود سموه في دعم وتعزيز العلاقات السعودية – التونسية.
زيارة تمتين العلاقات
وتأتي الزيارة التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين اليوم إلى تونس في إطار دعم العلاقات التاريخية المتميزة بين البلدين.
وبحسب الرئاسة فإن هذه الزيارة جاءت بدعوة من رئيس الجمهورية، الباجي قايد السبسي، في إطار تمتين العلاقات التاريخية المتميزة القائمة بين تونس والمملكة العربية السعودية الشقيقة ورغبة البلدين المشتركة، في مزيد تعزيزها وتنميتها في كافة المجالات، بما يعود بالخير والفائدة على الشعبين الشقيقين.