انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
فجرت حادثة وفاة 11 رضيعًا في مستشفى حكومي بتونس خلال 24 ساعة بظروف غامضة، غضبًا شعبيًّا، الأمر الذي استدعى ردًّا من الحكومة التي دافعت عن نفسها خصوصًا لجهة تسليم الأطفال بـ”كرتونة”، لكن إدارتها للموقف بدت متخبطة.
وكانت وزارة الصحة التونسية أعلنت، السبت الماضي، وفاة 11 رضيعًا كانوا يرقدون في مستشفى “الرابطة” في العاصمة تونس يومي 7 و8 مارس، وسط ظروف غامضة، فيما أشارت التحقيقات الأولية إلى أن “تعفنات سارية في الدم”، ومن المقرر أن تعلن اليوم الاثنين نتائج التحاليل التي أجرتها لجنة شكلتها وزارة الصحة بشأن الوفيات.
وبعد الإعلان عن الوفيات، قدم وزير الصحة، عبد الرؤوف الشريف، استقالته إلى رئيس الحكومة، يوسف الشاهد، الذي تعهد بمحاسبة كل من يثبت ضلوعه في الإهمال والتقصير الذي قاد إلى هذه الوفيات.
وفي محاولة لامتصاص غضب الشارع، قالت وزارة الصحة: إنها اتخذت تدابير وقائية لتجنب وقوع ضحايا آخرين في قسم الأطفال، إلا أن تصريحًا لمسؤول في الوزارة دافع عن إجراء تسليم الأطفال بورق مقوى “كرتون” أجج الغضب في البلاد.