نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء
أكدت شبكة CNBC الأمريكية، أن السعودية تعمل على توسيع علاقاتها الدولية بقوة، وهو الأمر الذي ظهر جليًا في جولة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في شرق آسيا خلال الشهر الماضي، والتي شهدت توقفات في باكستان والهند والصين.
وأشارت الشبكة الأمريكية في سياق تقريرها، إلى أن الاتفاقيات التجارية والاقتصادية التي شهدتها الزيارة، والتي تناولت ملفات مختلفة ومتعددة لتعميق الصلات بين السعودية وهذه البلدان، لا سيما في الوقت الذي بحثت فيه الرياض عن تحالفات اقتصادية وسياسية جديدة لتحقيق رؤية 2030 التي تهدف لتنويع مسارات السعودية على كافة المستويات.
متطلبات رؤية 2030
الاستراتيجية السعودية التي تنظر بشكل رئيسي إلى ما بعد عصر النفط، تتطلب -وفقًا للشبكة الأمريكية- لتنويع مصادر إيراداتها وشراكاتها مع تحالفات تجارية أمنية قوية بمختلف أنحاء العالم.
ولفتت الشبكة الأمريكية إلى أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب التعاون بشكل موسع مع العديد من البلدان، وعلى رأسها الولايات المتحدة، وهي الشريك الأكبر في الشرق الأوسط، سواء على مستوى الأهداف الاقتصادية أو الجيوسياسية للمملكة.
أهمية اقتصادية للصين
وقال إيان بريمر، رئيس مجموعة يوراسيا: “المملكة بحاجة إلى التعاون مع القوى الاقتصادية الآسيوية الرئيسية الآن بشكل أكبر من أي وقت مضى”.
وتأتي استثمارات الصين والهند في الرياض في المقام الأول من الأهمية اقتصادية في هذه المرحلة، كما يقول حسنين مالك، رئيس أبحاث واستراتيجيات الأسهم في “Exotix Capital”، حيث أكد أن الرياض تعمل على تعميق الروابط التجارية مع أسرع الأسواق نموًا للنفط السعودي.