طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أكدت شبكة CNBC الأمريكية، أن السعودية تعمل على توسيع علاقاتها الدولية بقوة، وهو الأمر الذي ظهر جليًا في جولة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في شرق آسيا خلال الشهر الماضي، والتي شهدت توقفات في باكستان والهند والصين.
وأشارت الشبكة الأمريكية في سياق تقريرها، إلى أن الاتفاقيات التجارية والاقتصادية التي شهدتها الزيارة، والتي تناولت ملفات مختلفة ومتعددة لتعميق الصلات بين السعودية وهذه البلدان، لا سيما في الوقت الذي بحثت فيه الرياض عن تحالفات اقتصادية وسياسية جديدة لتحقيق رؤية 2030 التي تهدف لتنويع مسارات السعودية على كافة المستويات.
متطلبات رؤية 2030
الاستراتيجية السعودية التي تنظر بشكل رئيسي إلى ما بعد عصر النفط، تتطلب -وفقًا للشبكة الأمريكية- لتنويع مصادر إيراداتها وشراكاتها مع تحالفات تجارية أمنية قوية بمختلف أنحاء العالم.
ولفتت الشبكة الأمريكية إلى أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب التعاون بشكل موسع مع العديد من البلدان، وعلى رأسها الولايات المتحدة، وهي الشريك الأكبر في الشرق الأوسط، سواء على مستوى الأهداف الاقتصادية أو الجيوسياسية للمملكة.
أهمية اقتصادية للصين
وقال إيان بريمر، رئيس مجموعة يوراسيا: “المملكة بحاجة إلى التعاون مع القوى الاقتصادية الآسيوية الرئيسية الآن بشكل أكبر من أي وقت مضى”.
وتأتي استثمارات الصين والهند في الرياض في المقام الأول من الأهمية اقتصادية في هذه المرحلة، كما يقول حسنين مالك، رئيس أبحاث واستراتيجيات الأسهم في “Exotix Capital”، حيث أكد أن الرياض تعمل على تعميق الروابط التجارية مع أسرع الأسواق نموًا للنفط السعودي.