حالة مطرية وعواصف رعدية على منطقة الباحة لقطات توثق سيول حي الوسام في الطائف حمية “مايند” تحمي الذاكرة مع تقدم العمر السعودية ثاني دول مجموعة الـ20 بمؤشر الأمم المتحدة للبنية التحتية للاتصالات TII المنطقة الشرقية تتزين بـ 20 ألف علم احتفالًا باليوم الوطني الـ 94 كولادو يمنح الخلود انتصاره الأول بدوري روشن ترتيب دوري روشن بعد فوز العروبة والخلود إحباط تهريب 210 كيلوجرامات من نبات القات المخدر بجازان حسن نصر الله: تعرضنا لضربة قاسية وغير مسبوقة في تاريخنا العقيل: الرياض تسجل درجات حرارة صغرى تصل لـ26 درجة مئوية
نجا أحد المسافرين من كارثة الطائرة الإثيوبية التي تحطمت وهي في طريقها إلى كينيا، أمس الأحد، وذلك بسبب تأخر رحلته من دبي إلى أديس أبابا؛ الأمر الذي عرقله عن ركوب الطائرة المنكوبة، حيث كانت تلك اللحظات الفارقة سبباً في إنقاذ حياته من موت محقق.
وكان والد المسافر (أحمد) الذي نجا من الحادث كان ينتظره في مطار نيروبي الدولي، وشاهد عائلات ركاب الطائرة وقد تجمعوا في مطار “جومو كينياتا” الدولي.
واقترب مسؤول الأمن من الوالد وسأله عن الرحلة التي ينتظرها، فأجابه بأنه ينتظر رحلة “إثيوبيا”، فقال له إنها تحطمت، فشعر الأب بالصدمة والحزن.
وروى الابن، الذي يعمل في دبي، أن والده فوجئ به يتصل به، ويبلغه بأنه لا يزال حيًا في أديس أبابا، ولم يسافر على الرحلة.
وكان أحمد قادمًا من دبي إلى أديس أبابا ليستقل الطائرة المنكوبة إلى نيروبي، إلا أن رحلته من دبي تأخرت، واستقلّ الطائرة التالية لها فنجا.
يُذكر أن الطائرة فُقد الاتصال بها بعد 6 دقائق قرب بلدة بيشوفتو الواقعة على مسافة 60 كلم جنوب شرق أديس أبابا، وبلغ عدد الضحايا نحو 157 شخصًا من 32 جنسية.