ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
حقق الفيحاء هدفه من الجولة الثانية والعشرين من بطولة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، وذلك بعد فوزه على الحزم بصعوبة بالغة بهدف دون رد.
وكان الفيحاء سعى إلى استغلال تعثر نادي الاتحاد بالأمس أمام النادي الأهلي في ديربي جدة، حيث تعادل الفريقان بهدف لكلٍّ منهما.
وأنهى الفيحاء مباراته في الجولة الثانية والعشرين كما يريد؛ حيث نجح في التقدم مركزين ليصعد من المركز الخامس عشر إلى المركز الثالث عشر في سُلم الترتيب.
ويتنافس الفيحاء مع ناديي الاتحاد والباطن وأحد على الفرق أصحاب مراكز الهبوط في جدول دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، حيث أصبحت المباريات المقبلة لفريق الفيحاء أو للثلاثة فرق المتبقية بمثابة حياة أو موت.
ويحتل نادي الفيحاء حاليًّا المركز الثالث عشر برصيد 19 نقطة مستغلًّا تعثر فريق الباطن اليوم بعد تعادله مع نادي الوحدة.
الفيحاء يضع العميد في مأزق:
وبعد فوز الفيحاء على الحزم، فإن الفريق البرتقالي وضع نادي الاتحاد في أزمة؛ حيث جعل العميد يتراجع من المركز الرابع عشر إلى المركز الخامس عشر “قبل الأخير”؛ وبالتالي فإن نقطة تعادل الاتحاد مع الأهلي تحولت من نقطة مفيدة إلى نقطة لم تقدم الجديد للعميد.
ويُدين جمهور الفيحاء بالفضل للاعب نواف الصبحي والذي سجل هدف الفوز لفريقه في شباك الحزم بالدقيقة الثانية والخمسين بطريقة أكثر من رائعة.
وستكون مباراة الفيحاء المقبلة في بطولة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، مباراة نارية بمعنى الكلمة؛ حيث سيواجه البرتقالي فريق الاتحاد على ملعب الجوهرة المشعة في مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة.
وسيسعى الفيحاء إلى الفوز على الاتحاد وتعقيد موقف الأخير في البقاء بدوري المحترفين، بينما يريد الاتحاد تذوق طعم الفوز الرابع له في الموسم الجاري، تحت قيادة مدربه التشيلي خوسيه لويس سييرا.