طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
انعقد المجلس الدستوري في الجزائر، مساء أمس الثلاثاء، بعدما دعا قائد الجيش إلى عزل الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة عبر تفعيل المادة 102 من الدستور بإعلان المنصب شاغرًا.
وطالب قائد الجيش الفريق أحمد قايد صالح بإعلان منصب رئيس الجزائر شاغرًا، مؤكدًا أن “مطالب الشعب مشروعة”، وذلك عقب احتجاجات حاشدة منذ شهر ضد بوتفليقة.
وتنص المادة 102 من الدستور المعدل عام 2016 في الجزائر على أنه “إذا استحال على رئيس الجمهورية أن يمارس مهامه بسبب مرض خطير ومزمن، يجتمع المجلس الدستوري وجوبًا، وبعد أن يتثبت من حقيقة هذا المانع بكل الوسائل الملائمة، يقترح بالإجماع على البرلمان التصريح بثبوت المانع”.
وتشير المادة في بقية فقراتها إلى أن رئيس مجلس الأمة في الجزائر يتولى رئاسة الدولة بالنيابة لمدة لا تزيد عن 45 يومًا بعد إعلان البرلمان ثبوت المانع، أما في حالة استمرار مرض رئيس الدولة بعد ذلك، فذلك يعني استقالته ثم شغور منصبه الذي يتولاه رئيس مجلس الأمة من جديد لمدة لا تزيد عن 90 يومًا، تنظم خلالها انتخابات رئاسية لانتخاب رئيس جديد.
وتشهد الجزائر منذ أسابيع مظاهرات عارمة احتجاجًا على ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية خامسة.