خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
اعتُبر الطفل مكاد إبراهيم، البالغ من العمر ثلاث سنوات، هو أصغر ضحايا حادث نيوزيلندا الإرهابي، والذي راح ضحيته أكثر من 50 شخصًا خلال يوم أمس.
وحسب صحيفة نيوزيلاند هيرالد، فإن الطفل لم يُستدل على مكانه أثناء الهجوم المسلح الذي شنه الإرهابي بريتون تارانت على مسجد النور في منطقة كرايستشيرش.
وقال شقيق مكاد، عبدي إبراهيم: إن أحدًا لم يره منذ إطلاق النار، وهو الأمر الذي قد أعطى العائلة التي تواجدت في المسجد بأكملها أنه لا يزال حيًّا.
وبعد انتظار ساعات قليلة اكتُشف أن مُكاد قد توفي، إلا أن ذلك لم يكن بشكل رسمي، حيث لم تُخطر الشرطة أو المستشفى أنه من بين الضحايا الذين تم التعرف عليهم.
وحاولت العائلة أن تعرف من خلال مستشفى كرايستشيرش ما إذا كان مُكاد لا يزال على قيد الحياة من عدمه، حيث نظرت إلى قائمة الجرحى هناك في محاولة للعثور عليه ولكن دون جدوى.
وقال عبدي شقيق مكاد: “نعتقد أنه أحد الأشخاص الذين ماتوا في المسجد.. في هذه المرحلة يقول الجميع إنه ميت”.
وأضاف: “لقد كان الأمر صعبًا للغاية، فالكثير من الناس يراقبونني وهم يسألونني عما إذا كنت بحاجة إلى مساعدة، كان الأمر صعبًا في الوقت الحالي، ولم أستطع فعل شيء لإنقاذه”.