نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
خالد الفيصل: رؤية 2030 وضعت على هرم الاهتمامات خدمة ضيوف الرحمن
وزراة الحج والعمرة تبدأ في توزيع بطاقات نسك لهذا العام
اليوم.. انطلاق أكبر فعالية مشي في السعودية بمختلف المناطق
سلمان بن سلطان: رؤية 2030 نقطة تحول فارقة في مسار التنمية الوطنية
السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
اعتُبر الطفل مكاد إبراهيم، البالغ من العمر ثلاث سنوات، هو أصغر ضحايا حادث نيوزيلندا الإرهابي، والذي راح ضحيته أكثر من 50 شخصًا خلال يوم أمس.
وحسب صحيفة نيوزيلاند هيرالد، فإن الطفل لم يُستدل على مكانه أثناء الهجوم المسلح الذي شنه الإرهابي بريتون تارانت على مسجد النور في منطقة كرايستشيرش.
وقال شقيق مكاد، عبدي إبراهيم: إن أحدًا لم يره منذ إطلاق النار، وهو الأمر الذي قد أعطى العائلة التي تواجدت في المسجد بأكملها أنه لا يزال حيًّا.
وبعد انتظار ساعات قليلة اكتُشف أن مُكاد قد توفي، إلا أن ذلك لم يكن بشكل رسمي، حيث لم تُخطر الشرطة أو المستشفى أنه من بين الضحايا الذين تم التعرف عليهم.
وحاولت العائلة أن تعرف من خلال مستشفى كرايستشيرش ما إذا كان مُكاد لا يزال على قيد الحياة من عدمه، حيث نظرت إلى قائمة الجرحى هناك في محاولة للعثور عليه ولكن دون جدوى.
وقال عبدي شقيق مكاد: “نعتقد أنه أحد الأشخاص الذين ماتوا في المسجد.. في هذه المرحلة يقول الجميع إنه ميت”.
وأضاف: “لقد كان الأمر صعبًا للغاية، فالكثير من الناس يراقبونني وهم يسألونني عما إذا كنت بحاجة إلى مساعدة، كان الأمر صعبًا في الوقت الحالي، ولم أستطع فعل شيء لإنقاذه”.