ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من الرئيس الفرنسي
سلوت يُشبه محمد صلاح برونالدو
عبور 25 شاحنة إغاثية سعودية جديدة منفذ نصيب لمساعدة الشعب السوري
موعد مباراة الأهلي ضد الغرافة والقنوات الناقلة
الرياض والقصيم والشرقية لهم النصيب الأكبر من الأمطار
التشكيل المثالي للجولة الـ20 بدوري روشن
كريم بنزيما يخطف نجومية الجولة الـ20
موعد مباراة النصر ضد بيرسبوليس والقنوات الناقلة
رئاسة الحرمين تدشن الخطة التشغيلية لموسم رمضان بـ 10 مسارات و120 مبادرة
الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
وجدت دراسة جديدة أن أطفال الأنابيب أو الحقن المجهري ليسوا أكثر عرضة للإصابة بالسرطان.
وشملت الدراسة أن أطفال الأنابيب أو الحقن المجهري بين عامي 1980 و2001، والذين يبلغ متوسط أعمارهم 21 عاماً، وقارنتهم بالأطفال الذين جاءوا للحياة عن طريق الحمل الطبيعي، والأطفال الذين حملت بهم أمهاتهم بالاستعانة بعقاقير الخصوبة.
ووجد الباحثون الهولنديون الذين نشروا دراستهم في دورية “هيومان ريبروداكشن”، أن الأطفال الذين تم الحمل بهم يهم من خلال التلقيح الصناعي ليسوا عرضة أكثر للإصابة بالسرطان من الذين وُلدوا من حمل طبيعي.
واستخدم فريق البحث من المعهد الهولندي للسرطان في أمستردام عينة من نحو 47 ألف طفل من بينهم 24 ألفاً من حمل صناعي، و13 ألفاً من خلال الحمل الطبيعي، و9660 بالاستعانة بأدوية الخصوبة.
وكان كل الأزواج الذين شاركوا في الدراسة نالوا العلاج في واحدة من عيادات الخصوبة الهولندية. وعددها 12 عيادة.
ووجدت الدراسة أن خطر إصابة الأطفال، الذين جاءوا عن طريق التلقيح الصناعي، بالسرطان ليس أعلى منه في التعداد العام للسكان، وليس أعلى منه في الأطفال الذين ولدوا عن طريق الحمل الطبيعي ولكنّ آباءهم استخدموا عقاقير الخصوبة.
وفي حين أن الدراسة تأتي بأخبار سارة، إلا أنه يلزم إجراء المزيد من الدراسات، نظراً لأن وسائل الحمل الصناعية لم تتوافر إلا في سبعينيات القرن الماضي تقريباً، ما يعني أنه لا توجد بيانات عن الأفراد لفترة عمر كاملة.