تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
فيصل بن نواف: رؤية 2030 تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها
فيصل بن خالد: مسيرة رؤية 2030 تسابق الزمن وتقريرها السنوي يبرهن على عمق التحوّل
سعود بن نايف: رؤية 2030 حققت إنجازات نوعية تؤكد ريادة السعودية عالميًا
فيصل بن بندر: أرقام إنجازات رؤية 2030 تؤكد العمل الدؤوب والمستمر والواضح
سالم الدوسري يُعزز تقدم الهلال بهدف ثالث
الهلال يهز شباك غوانغجو بالهدف الثاني
رأسية سافيتش تمنح الهلال التقدم مبكرًا
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 100 كيلو قات في عسير
تجتمع الإذاعات السعودية ولأول مرة في تاريخها على أثير واحد بالتزامن مع الاحتفاء باليوم العالمي للإذاعة، اليوم الأربعاء، تحت شعار “الحوار والتسامح والسلام”.
وسيتمكن المستمع من متابعة جميع الإذاعات السعودية على نفس التردد، حيث أنهت الإذاعة استعداداتها الخاصة بهذه المناسبة التي ستحمل ملامح مختلفة هذا العام.
ويحمل هذا البث المشترك نبض مهني موحد، تحت عنوان “أثير السعودية” ويعد مشروعاً تطويرياً يتم تنفيذه على مراحل وبخطوات مدروسة.
وقال الدكتور عادل الحارثي مساعد رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون لشؤون الإذاعة: إن الإذاعات السعودية استعدت بمشاركة مستمعيها والعالم أجمع الاحتفال بهذا اليوم، حيث تم إعداد برامج خاصة تتحدث عن مسيرة الإذاعات السعودية وإسهامها في رفد العملية التنموية للوطن من خلال قيامها بأدوار توعوية وتثقيفية عبر باقة كبيرة من البرامج الإذاعية التي ما زالت عالقة في الأذهان.
وأوضح الحارثي أن الإذاعة وبالرغم من مزاحمة وسائل التواصل الاجتماعي لها، إلا أنها لا تزال تشكل رقماً مهماً، خاصة وأنها وظفت الطفرة التقنية الهائلة لصالح القيام بدورها الإعلامي المهم، فسجلت تواجداً في اليوتيوب، وعلى تويتر والفيسبوك، بل إننا اليوم أمام مصطلح جديد هو (أثير السعودية)، في مؤشر قوي على تأقلم الإذاعة مع معطيات العصر ومواكبتها لها.
وأكد الحارثي أن التطور الذي تشهده الإذاعات السعودية في المجالات التقنية والمهني تأتي في إطار متابعة وحرص الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون داوود الشريان على استمرار تطوير قطاع الإذاعة ومواكبة رؤية القيادة الرشيدة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
يذكر أن يوم الإذاعة العالمي يوافق 13 فبراير وتم إقراره من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) في ديسمبر 2012م، وقد تم اختياره ليتزامن مع ذكرى إطلاق “إذاعة الأمم المتحدة” عام 1946م.
وتعايشت الإذاعة مع المتغيرات التي طرأت في القرن الـ21 مستمرة بصفتها الوسيلة الأكثر تفاعلاً ومشاركة، متيحة سبلاً جديدة للتفاعل والمشاركة بين الناس وتعزيز الحوار الإيجابي من أجل التغيير للأفضل.