القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
في الوقت الذي ترعى فيه قطر شيوخ الفتنة والإرهاب وتفتح أراضيها للمصنفين على قوائم الإرهاب المحلية والدولية، تسعى الإمارات إلى التقريب بين الأديان من خلال تخصيص عام للتسامح.
وبالرغم من التقارب المكاني بين الإمارات وقطر إلا أن الدوحة اختارت أن تسلك طريقًا شاذا بعيدا عن الإجماع الخليجي والعربي فارتمت في أحضان إيران واستمدت قوتها من أرتال الجنود الأتراك المتواجدين على أراضيها.
وتشهد أبوظبي زيارة تاريخية يقوم بها البابا فرنسيس هي الأولى له في منطقة الخليج العربي ويلتقي خلالها شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب في لقاء هو الثاني لهما حيث سبق أن التقيا في القاهرة في 2017، لتؤكد بذلك الإمارات أن نهجها هو نهج التسامح والاعتدال.
وكان البابا فرنسيس التقى نائب رئيس الإمارات، حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد الذي عبر عن سعادته بهذه الزيارة.
وقال الشيخ محمد بن زايد، في تغريدة على موقع “تويتر”، “سعدت وأخي محمد بن راشد بلقاء البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية في دار زايد وطن التسامح، وبحثنا معه سبل تعزيز التعاون الثنائي بما يرسخ قيم التحاور والتسامح والتعايش الإنساني وأهم المبادرات التي تعنى بتحقيق السلام والاستقرار والتنمية للشعوب والمجتمعات”.