خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية السنغال
الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
أكد الباحث الأمريكي براد باتي أن النظام القطري يواجه تهديدا مستمرا بالسقوط نتيجة الثورة ضده.
وأضاف أن هذه الثورة ليست من القطريين إنما من العمال الأجانب الذي يشكلون 88% من سكان قطر ويتعرضون لمعاملة وانتهاكات فظيعة.
وكان تقرير لمنظمة العفو الدولية قال قبل أيام إن قطر ما زالت تفشل في حماية حقوق أكثر من مليوني عامل مهاجر، والذين جاءوا إلى البلاد بعد فوزها بتنظيم البطولة في تصويت مثير للجدل من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا في عام 2010.
وفي تقرير مؤلف من 19 صفحة بعنوان “التحقق من الواقع: حالة حقوق العمال الوافدين مع أقل من أربع سنوات على انطلاق كأس العالم 2022 في قطر”، قالت منظمة العفو الدولية إن واقع عملية الإصلاح لم يتطابق مع الخطاب .
وقال نائب مدير إدارة القضايا العالمية في منظمة حقوق الإنسان ستيفن كوكبورن: “الوقت ينفد إذا أرادت السلطات القطرية أن تقدم نموذجًا يلقى استحسان الجميع، عليها اعتماد نظام جيد في التعامل مع العمال وحقوقهم”.
وفي سياق متصل، كشف تقرير حديث أن شركات الفنادق الكبرى فشلت في حماية المئات من العمال المهاجرين الذين توظفهم قطر، والذين يشاركون في تنفيذ المشروعات الخاصة بعدد من الملاعب ومرافق استضافة كأس العالم 2022.
وحسب تقرير من مركز موارد الأعمال في بريطانيا، فإن العمال يشكون من مصادرة جوازات السفر وحظر التجول التعسفي وانخفاض الأجور.
وقال مركز موارد الأعمال وحقوق الإنسان في المملكة المتحدة: “العديد من مجموعات الفنادق فشلت في تنفيذ السياسات التي وضعتها لحماية حقوق العمال”.
واستندت مجموعة الحقوق إلى النتائج التي توصلت إليها بشأن المقابلات مع العمال، والإفصاح العلني عن إساءة التعامل مع الوافدين الأجانب، والذين يشاركون في بناء وتشييد المشروعات الخاصة بكأس العالم.