مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
بعث مواطنون ومقيمون العديد من الرسائل والكلمات المحفزة، ضمن ما قالوا إنه يوم الرسائل العالمي، معبرين عن رغبتهم في العودة لزمن الرسائل المكتوبة بخط اليد والتي اختفت إلى حد كبير بفضل تطبيقات التكنولوجية، مؤكدين أن الرسائل الورقية أكثر بقاءً وأكثر حُبًا.
وعلى وسم حمل اسم “يوم الرسايل العالمي”، تفاوتت الرسائل ما بين التحفيز والدعاء والكلمات المؤثرة، حيث أكد البعض أن الرسائل الذاتية للنفس هي أقوى أنواع الرسائل وذات أثر بالغ، فإن خاطبت نفسك بضعف فستبقى ضعيفًا وإن خاطبتها بقوة فستكون قويًا، فيما وجه آخرون رسائل للبعض بالتوقف عن التذمر وأن يكونوا شاكرين لما لديهم لأن الحياة مهما كان سوءها هي أحلام عظيمة لبعض من لا يجدها.
وتشارك البعض بمجموعة من الرسائل التي يحتفظون بها كذكرى لاستعادة لحظات الماضي الجميلة، ونشر آخرون صورًا لأوراق قديمة حملت كلمات لن تُنسى من أشخاص رحلوا عن عالمنا، مثيرين عبرها الشجن وباعثين خلالها عبارات اشتياق ومحبة.
كما نشر البعض مجموعة من الأظرف البيضاء القديمة، ونشرت أخرى رسالة تسلمتها بطريقة برايل وهي خاصة بالمكفوفين.