طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
استأنف منتدى مسك للإعلام جلساته الحوارية، حيث حملت الجلسة الرابعة عنوان “تسخير شبكات التواصل الاجتماعي لخدمة المجتمعات”، شارك فيها المشرف على الإعلام الرقمي في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية خالد أبو شيبة، وصانع محتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، عبدالله الخريف، والرئيس التنفيذي لشركة مشاريع السعودية مشعل القاسم، وأدارت الجلسة معدة ومقدمة برامج في إذاعة وتلفزيون البحرين، فاطمة زمان.
وأشار أبو شيبة إلى أن أغلب المستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي في العالم العربي من صغار السن، مؤكداً أن المحتوى أحياناً يكون أهم من الأرقام، إذ أن القصص تكون ذات تأثير أكبر من الأرقام والمعلومات.
بدوره أوضح القاسم أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت وسيلة إعلامية مؤثرة على المجتمع، ولا يوجد بها اتفاقيات، وهي متاحة للجميع.
من جهته أكد الخريف أن شخص يستطيع نقل المحتوى للعالم الخارجي، والعالم متعطش للمحتوى الإيجابي الذي يخدم المجتمع، وأننا في الطريق الصحيح نحو المحتوى الإيجابي النافع.
وتطرقت الجلسة الخامسة التي جاءت تحت عنوان “المحتوى أساس التفاعل”، بمشاركة الإعلامية اللبنانية الأمريكية المتخصصة في متابعة المؤثرين العرب عبر وسائط التواصل الاجتماعي، جيسي المر، ومقدم برامج قناة سكاي نيوز العربية، وصانع محتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، عبدالله البندر،وصانع المحتوى ومدير عام شركة رحاب نجد للتطوير العقاري، عمر الجريسي وأدار الحوار، صانع محتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، هيثم.
وبينت المر أن من أهم عناصر المحتوى الناجح أن يكون له هدف، وتحديد فئة الجمهور المستهدف، مبيناً أن التسويق أهم بكثير من المحتوى، وقد يواجه صانع المحتوى نقداً كبيراً، والتعليقات تكون قاسية في بعض الأحيان، كما يوجد كثير من المحتويات لم تأخذ حقها.
بدوره أبان البندر أن المحتوى الذي يؤمن به الشخص نفسه قبل الآخرين هو الذي ينجح في الوصول والانتشار، ولابد من معايشة الحدث، وتستطيع جعل المتلقي يعيش هذا الحدث.
وأشار إلى أن مرحلة الإبداع تبدأ من سؤال “كيف اصنع الفكرة”، وأن مهمة صانع المحتوى هي الاختصار، مبيناً أن الشباب والشابات السعوديين دقيقين في مشاهدة المحتوى.
من جهته أوضح الجريسي أن لكل شبكة أصبح لها جمهور محدد ومشهور محدد، مشيراً إلى أهمية وجود الجمهور، ولكن لابد أن يصل المحتوى إلى الجمهور المستهدف، مع تأكيده على اختصار المحتوى حتى يلقى رواجاً وانتشاراً، وأن التجارب الشخصية في وسائل التواصل الاجتماعي، قد تتحول إلى عمل مؤسسي.
وعرجت الجلسة السادسة على ” اقتناص الفرص”، وشارك فيها مدير عام الشؤون الإعلامية في شركة الاتصالات السعودية، محمد أبا الخيل، ومؤسس ورئيس مجلس الإدارة، والرئيس التنفيذي لمؤسسة وان تشامبيونتشيب( ONE)، تشاتري سيتيودتونج، ورئيس التحرير الرقمي ايفنينغ ستناندرد، ديفيد تومشاك، وأدارت الحوار رئيسة التحرير لصحيفة ذا ناشيونال، مينا العريبي.
وجاءت الجلسة السابعة ، تحت عنوان” تفاعل الحكومات في شبكات التواصل الاجتماعي” وشارك فيها الاستشاري الإعلامي والمذيع والمحاور التلفزيوني، هاني البدري، ورئيس التحرير لصحيفة الرؤية، محمد الحمادي، ورئيس التحرير لصحيفة الحياة في السعودية والخليج، سعود الريس، وأدار الحوار مدير قناة سكاي نيوز العربية في السعودية، حمد المحمود.