طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ذكرت صحيفة “جولف تايمز” أن باكستان ستحصل على حزمة اقتصادية بقيمة 20 مليار دولار من المملكة خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى إسلام آباد .
وعلمت الصحيفة الإماراتية الناطقة بالإنجليزية، أن الزيارة ستشهد توقيع اتفاقية تجارية، بالإضافة إلى سهولة الحصول على تأشيرات عمل مع الوفد السعودي الذي يرأسه ولي العهد.
وأوضحت أن الاجتماع الرئيسي بين ولي العهد ورئيس الوزراء عمران خان، سيحضره كبار المسؤولين في وزارة التجارة، وذلك لوضع العديد من الخطوط العريضة في الصفقات الاستثمارية التي سيوقعها البلدان.
وقال وزير الإعلام والإذاعة الباكستاني فؤاد شودري إن الدولتين ستوقعان على الأقل ثماني مذكرات تفاهم لتعزيز التجارة الثنائية والاستثمار في المدى المتوسط إلى الطويل.
وقال شودري خلال حديثه لصحيفة “جولف تايمز”: “باكستان منفتحة على الأعمال والاستثمار.. وقد بعث رئيس الوزراء عمران خان بهذه الرسالة في قمة الحكومة العالمية الأخيرة في دبي، وتبادل الوفود رفيعة المستوى من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ما يدل على أننا نسير على الطريق الصحيح”.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في الشهر الماضي أن المملكة والإمارات عرضتا على باكستان حوالي 30 مليار دولار من الاستثمارات والقروض، وبالإضافة إلى واردات النفط التي تبلغ قيمتها 6 مليارات دولار على المدفوعات المؤجلة، فقد قامت الدولتان بإيداع 3 مليارات دولار في البنك المركزي الباكستاني لتخفيف أزمة ميزان المدفوعات ودعم الروبية.
وقال شودري: “ستقوم الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية بإنشاء مصافي ضخمة في باكستان لتلبية الطلب المحلي بالإضافة إلى تصدير المنتجات الفائضة إلى الأسواق الإقليمية”.
وفي الشهر الماضي، زار وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح، منطقة جوادر وقام بتفقد الموقع المقترح لبناء مجمع تكرير النفط والبتروكيماويات، والذي سيتكلف ما يصل إلى 10 مليارات دولار في غضون خمس سنوات.