الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
نالت خطط التطوير الاقتصادي للمملكة اهتمام الدول التي ترسل عمالتها إلى الأراضي السعودية بشكل مستمر، خاصة في ظل رغبة الحكومة في سعودة العديد من القطاعات الحيوية.
وأشارت شبكة NDTV الهندية إلى حالة محمد إقبال، وهو أحد الهنود الذين جاءوا إلى المملكة في سبعينيات القرن الماضي، وعلى الرغم من أنه استمر في العمل داخل السعودية بعقود قصيرة المدى، فإنه أمضى عقوداً طويلة في المملكة، قبل أن يتخذ قرارًا بالرحيل.
وأوضحت الشبكة الهندية، أن زيادة الرسوم المفروضة على العاملين الأجانب في المملكة، والبدء في الاعتماد على السعوديين ببعض القطاعات الاقتصادية الضخمة، قد أثَر بشكل رئيسي على العمالة الأجنبية، ولا سيما تلك التي تتقاضى أجوراً منخفضة.
فرضت الحكومة رسوماً على العمال المغتربين وحظرت على الأجانب العمل في قطاعات معينة، وهو ما وصفته الشبكة الهندية بأنه جزء من عملية إصلاح شاملة للاقتصاد الذي يهدف إلى جعل المملكة أقل اعتماداً على النفط.
وقالت NDTV إن التحديات الاقتصادية التي سعى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتجاوزها منذ الإعلان عن خطته، حملت دومًا خططًا لإعادة تشكيل الاقتصاد السعودي، بما في ذلك التركيز على خلق فرص توظيف للمواطنين السعوديين في القطاع الخاص.
وتسعى المملكة لجذب مشروعات استثمارية واسعة إلى البلاد، والتي من شأنها أن تخلق فرصاً وظيفية جديدة للسعوديين، لا سيما في الوقت الذي تسعى خلال البلاد لتغيير القوالب التقليدية في أسواق العمل داخل السعودية.