هل يمكن الاستفادة من الخيارات والحلول السكنية أكثر من مرة؟ سوق العمل يعاني نقصًا كبيرًا في أعداد الكوادر البيطرية إطلاق رقائق المستقبل لبناء جيل من الكفاءات في صناعة أشباه الموصلات حماة الحدود.. شموخ طويق وعزيمة الرجال مراكز الشرط المتحركة.. أمن يواكب الحدث برؤية تصنع المستقبل زيادة نسب التوطين المستهدفة في مستوى الإدارة العليا إلى 100% حساب المواطن .. ماذا تعني حالة الطلب مكتمل كليًّا بدون الحاجة للمرفقات؟ الزكاة والضريبة: تمديد مبادرة إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية حتى 30 يونيو 2025 13 مليون زائر لموسم الرياض عملية قلب معقدة تنقذ حياة مقيم في القصيم
تشكل الاهتمامات الاقتصادية المشتركة بين المملكة والصين، أساس الملفات التي من المتوقع مناقشتها بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والوفد المرافق له في رحلته للصين، ومسؤولي بكين رفيعي المستوى.
وقالت وزارة الخارجية الصينية إن مبادرة البنية التحتية للتجارة العالمية التي تتزعمها الصين والمعروفة إعلاميًا على المستوى الدولي باسم “الحزام والطريق” ستكون على جدول الأعمال الخاص بلقاءات ولي العهد بمسؤولي الصين، مشيرة إلى أن البلدين تتطلعان لتحسين العلاقات الاقتصادية بينهما خلال المستقبل القريب.
من جانبه، قال وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد بن عبد العزيز الفالح لوكالة أنباء الصين الرسمية “شينخوا”: “السعودية لديها الكثير من رؤوس الأموال التي تحتاج إلى إيجاد أماكن مربحة لنشرها”، مشيرًا إلى أن “الصين مكان عظيم للاستثمار في سوق ضخمة وبيئة محسنة”.
وفي وقت سابق قال سفير المملكة لدى الصين تركي بن محمد الماضي، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء السعودية إن البلدين سيوقعان اتفاقيات ومذكرات تفاهم في مجالات الطاقة والاستثمار والنقل والتكنولوجيا.
وسيكون للمملكة دور بارز في خطط الصين ضمن مبادرتها “ الحزام و الطريق” التي أعلنها الرئيس الصيني ويعمل عليها منذ عدة سنوات.
وأوضحت الشبكة الأميركية أن المناقشات بين ولي العهد والرئيس الصيني بشأن المبادرة الشهيرة، سيكون لها دور رئيسي في جدول الزيارة التي ترسم مسار العلاقات السعودية مع دول الشرق.