ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين
أحببت عالم تويتر لتميّزه وتشعبه، أتخيّل بعض الأحيان هذا العالم وكأنه (لمّة الأصدقاء التي لا تمل).
يتنوع في هذا العالم المدعو تويتر البشر حيث يجتمع أغلبهم إن لم يكن كلهم على فكرة واحدة وهي (الفضفضة).
الكل يقول ما بجعبته وما يخفيه شعوره المتدفق ، والبعض جعل من التغريدة مراسلة لحبيب بعيد أو نبضات اشتياق أو حتى رسالة اعتذار، وهناك من يغرد بفائدة أو معلومة والبعض لا يمتلك الموهبة وإنما يكتفي بالنسخ واللصق!
كثيرٌ منّا كوّن صداقات جديدة وجيدة مع بعض المغردين والبعض وقع بالفخ.
هي أرواح متناثرة.. لا يشترط أن يكون الكل معصومون من الخطأ لكن ينبغي الحذر من بعضهم.
البعض يطرح فكرة والبعض سؤال يتسابق إلى حله المغردون ولعل البعض منها يصل إلى الترند بصورة أو مقطع مميز.
وحدّث عن “الهاشتاق” ولا حرج أنا لا أعرف من يضع الهاشتاقات أهو إنسان متعلم.. أم هي ضربة حظ.. بشر عقولهم تحاكي تغريداتهم من جميع الجنسيات وكلهم متميزون بأقلامهم الحقيقية بغض النظر عن المقلد منهم.
أعشق ذلك التنوع بالثقافات والعقول النيرة ولا أحبذ تلك المتناثرة منها.
مريم
ماشاء الله
حلوه ? حبيت التناغم في الكلام وطريقة وصفك
بس حسيت الهدف من المقاله مو واضح ومره قصيره
وتمنيت انك تعمقتي اكثر في وصفك لهذا العالم ( التويتر ) .
احمد حلمى
كلام سليم.. سلمت يدك
السنافيه
جميل وسالس