مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
أحببت عالم تويتر لتميّزه وتشعبه، أتخيّل بعض الأحيان هذا العالم وكأنه (لمّة الأصدقاء التي لا تمل).
يتنوع في هذا العالم المدعو تويتر البشر حيث يجتمع أغلبهم إن لم يكن كلهم على فكرة واحدة وهي (الفضفضة).
الكل يقول ما بجعبته وما يخفيه شعوره المتدفق ، والبعض جعل من التغريدة مراسلة لحبيب بعيد أو نبضات اشتياق أو حتى رسالة اعتذار، وهناك من يغرد بفائدة أو معلومة والبعض لا يمتلك الموهبة وإنما يكتفي بالنسخ واللصق!
كثيرٌ منّا كوّن صداقات جديدة وجيدة مع بعض المغردين والبعض وقع بالفخ.
هي أرواح متناثرة.. لا يشترط أن يكون الكل معصومون من الخطأ لكن ينبغي الحذر من بعضهم.
البعض يطرح فكرة والبعض سؤال يتسابق إلى حله المغردون ولعل البعض منها يصل إلى الترند بصورة أو مقطع مميز.
وحدّث عن “الهاشتاق” ولا حرج أنا لا أعرف من يضع الهاشتاقات أهو إنسان متعلم.. أم هي ضربة حظ.. بشر عقولهم تحاكي تغريداتهم من جميع الجنسيات وكلهم متميزون بأقلامهم الحقيقية بغض النظر عن المقلد منهم.
أعشق ذلك التنوع بالثقافات والعقول النيرة ولا أحبذ تلك المتناثرة منها.
مريم
ماشاء الله
حلوه ? حبيت التناغم في الكلام وطريقة وصفك
بس حسيت الهدف من المقاله مو واضح ومره قصيره
وتمنيت انك تعمقتي اكثر في وصفك لهذا العالم ( التويتر ) .
احمد حلمى
كلام سليم.. سلمت يدك
السنافيه
جميل وسالس