لقاء ودي يجمع ولي العهد ومنصور بن زايد في المخيم الشتوي بالعلا الضباب والغيوم تعانق قمم جبال السروات بالباحة الأيام الحالية تشهد أطول الليالي وأقصر ساعات النهار القبض على 3 أشخاص لترويجهم القات في جازان العمل لايزال قائمًا لإيداع الدعم السكني إخلاء برج إيفل بسبب ماس كهربائي مركز الملك سلمان للإغاثة يجري 423 عملية جراحية في نيجيريا إطلاق برامج المنح البحثية لعام 2025 وظائف شاغرة في شركة NOV ثنائي الأخضر في التشكيل المثالي لأولى جولات خليجي 26
أكدت منظمة الصحة العالمية أن نحو 1.1 مليار شاب عرضة لخطر الإصابة بفقدان السمع بسبب استخدامهم المطول للأجهزة النقالة، بما فيها الهواتف الذكية.
وقالت المنظمة في بيان نشرته أمس الثلاثاء إن “50% تقريبًا من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و35 عامًا، أي 1.1 مليار شاب، عرضة لخطر الإصابة بفقدان السمع بسبب التعرض المطول والمفرط لأصوات عالية، بما في ذلك الموسيقى التي يستمعون إليها من خلال الأجهزة السمعية الشخصية”.
وأضافت المنظمة أنها أصدرت سوية مع الاتحاد الدولي للاتصالات، معيارًا عالميًا جديدًا بشأن تصنيع واستخدام هذه الأجهزة، التي تشمل الهواتف الذكية ومشغلات الوسائط الصوتية، لجعل الاستماع إليها أكثر أمانًا.
وحسب المعطيات، التي أوردتها منظمة الصحة، فإن “أكثر من 5% من سكان العالم، أي 466 مليون شخص، مصابون بفقدان السمع المسبب للعجز (432 مليون بالغ و34 مليون طفل)، مما يؤثر على نوعية حياتهم”.
وأشارت إلى أن الغالبية العظمى من هؤلاء تعيش في بلدان ذات دخل منخفض ومتوسط.
وحسب تقديرات المنظمة، سيصاب بحلول عام 2050 أكثر من 900 مليون شخص، أي واحد من كل 10 أشخاص، بفقدان السمع المسبب للعجز.
ويكبد فقدان السمع الذي لا يتم التصدي له تكلفة عالمية سنوية تقدر بـ 750 مليار دولار، بينما يمكن الوقاية من نصف كافة حالات الصم من خلال تدابير الصحة العامة.
وأشارت المنظمة إلى أنه تم إصدار المعايير الجديدة قبيل إحياء اليوم العالمي للسمع، الذي يحل في الـ 3 من مارس.