عبر أبشر.. وزارة الداخلية تعلن تجاوز الهويات الرقمية 28 مليونًا المنتخب السعودي يخطف فوزًا قاتلًا ضد اليمن توقعات أجواء إجازة نهاية الأسبوع: باردة ليلًا ولا تتنزهوا نهار الجمعة مصعب الجوير يهز شباك اليمن بهدف التعادل افتتاح فرع لهيئة الصحفيين في جدة والساعد مديرًا له إطلاق خدمة الحافلات الترددية من محطة الوزارات إلى مستشفى قوى الأمن بالرياض لا صحة لتعرض مناطق السعودية الأسبوع القادم لأقوى موجة باردة 19 فرصة استثمارية في الرياض لتعزيز نمو العاصمة تأخر السعودية ضد اليمن في الشوط الأول توفير خدمة حفظ الأمتعة مجانًا في المسجد الحرام
مواقف المملكة العربية السعودية في نصرة القضية الفلسطينية راسخة في وجدان التاريخ كالجبال الرواسي، لا ينكرها إلا جاهل أو حاقد.
دعم المملكة للقضية الفلسطينية بدأ منذ عهد تأسيس المملكة على يد الملك المؤسس، الملك عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله، لتبدأ مسيرة دعم القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وكان الملك عبدالعزيز، رحمه الله، قد بعث استنكاراً لبريطانيا بعد رمي جماعة يهودية قنابل على المسلمين، وكان ذلك في عام 1929هـ.
ويستمر دعم المملكة وصولاً إلى العهد الميمون للملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث تدخل الملك سلمان عام 2017م، شخصياً في حل أزمة المسجد الأقصى الأخيرة بعد إغلاقه من قِبل قوات الاحتلال، وأطلق في العام 2018م اسم قمة القدس على قمة الظهران العربية.
وكان آخر تلك المواقف وليس آخرها رفض الملك سلمان بن عبدالعزيز بشكل قاطع للتطبيع مع الكيان المحتل، وكذلك رفضه القاطع لصفقة القرن الخاصة بحل الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين والتي تعمل عليها إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
كما أبلغ الأمير محمد بن سلمان عام 2019 مسؤولين أمريكيين رفض الرياض القاطع لأي اتفاق لا يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني.