خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره السلوفاكي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.200 سلة غذائية في درعا السورية
تعليم المدينة المنورة: تعليق الدراسة الحضورية اليوم
الدراسة عن بعد اليوم في تعليم الطائف
عبور 20 شاحنة إغاثية سعودية منفذ نصيب الحدودي لمساعدة الشعب السوري
آلية الإفصاح عن دخل برامج التوصيل في حساب المواطن
تنظيم الدخول والخروج من أبواب المسجد الحرام خلال رمضان
تعليق الدراسة الحضورية اليوم في مدارس القصيم
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 4 رمضان
إنقاذ 12 شخصًا بعد جنوح واسطتهم البحرية على منطقة صخرية بالشرقية
مواقف المملكة العربية السعودية في نصرة القضية الفلسطينية راسخة في وجدان التاريخ كالجبال الرواسي، لا ينكرها إلا جاهل أو حاقد.
دعم المملكة للقضية الفلسطينية بدأ منذ عهد تأسيس المملكة على يد الملك المؤسس، الملك عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله، لتبدأ مسيرة دعم القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وكان الملك عبدالعزيز، رحمه الله، قد بعث استنكاراً لبريطانيا بعد رمي جماعة يهودية قنابل على المسلمين، وكان ذلك في عام 1929هـ.
ويستمر دعم المملكة وصولاً إلى العهد الميمون للملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث تدخل الملك سلمان عام 2017م، شخصياً في حل أزمة المسجد الأقصى الأخيرة بعد إغلاقه من قِبل قوات الاحتلال، وأطلق في العام 2018م اسم قمة القدس على قمة الظهران العربية.
وكان آخر تلك المواقف وليس آخرها رفض الملك سلمان بن عبدالعزيز بشكل قاطع للتطبيع مع الكيان المحتل، وكذلك رفضه القاطع لصفقة القرن الخاصة بحل الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين والتي تعمل عليها إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
كما أبلغ الأمير محمد بن سلمان عام 2019 مسؤولين أمريكيين رفض الرياض القاطع لأي اتفاق لا يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني.