تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
فهد بن سلطان يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
طرح 10 فرص استثمارية في جازان
ولي العهد يتبرع بمليار ريال لـ جود الإسكان بهدف دعم تمليك الإسكان للمستفيدين والأسر المستحقة
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الإيراني
سدير فارما.. قصة نجاح الصناديق التنموية في تأمين الأمن الدوائي
إطلاق خدمة التذكرة الرقمية عبر تطبيق درب لتسهيل التنقل بالرياض
احذروا اصطحاب المواد الممنوعة عند القدوم لأداء الحج
مواقف المملكة العربية السعودية في نصرة القضية الفلسطينية راسخة في وجدان التاريخ كالجبال الرواسي، لا ينكرها إلا جاهل أو حاقد.
دعم المملكة للقضية الفلسطينية بدأ منذ عهد تأسيس المملكة على يد الملك المؤسس، الملك عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله، لتبدأ مسيرة دعم القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وكان الملك عبدالعزيز، رحمه الله، قد بعث استنكاراً لبريطانيا بعد رمي جماعة يهودية قنابل على المسلمين، وكان ذلك في عام 1929هـ.
ويستمر دعم المملكة وصولاً إلى العهد الميمون للملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حيث تدخل الملك سلمان عام 2017م، شخصياً في حل أزمة المسجد الأقصى الأخيرة بعد إغلاقه من قِبل قوات الاحتلال، وأطلق في العام 2018م اسم قمة القدس على قمة الظهران العربية.
وكان آخر تلك المواقف وليس آخرها رفض الملك سلمان بن عبدالعزيز بشكل قاطع للتطبيع مع الكيان المحتل، وكذلك رفضه القاطع لصفقة القرن الخاصة بحل الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين والتي تعمل عليها إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
كما أبلغ الأمير محمد بن سلمان عام 2019 مسؤولين أمريكيين رفض الرياض القاطع لأي اتفاق لا يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني.