هل يمكن الاشتراك اختيارياً في نظام التأمينات الاجتماعية الحالي؟ فوائد مذهلة لـ المشي الصامت.. ماذا عن الصحة العقلية؟ 1000 مشارك من 50 دولة في مؤتمر سلامة واستدامة الطرق ملك الأردن يصل الرياض وفي استقباله ولي العهد إطلاق شات جي بي تي لنظام التشغيل ويندوز لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على العرضيات طيران ناس يوقع اتفاقية تعاون مع شركة سوق الكربون الطوعي الإقليمية وصول الطائرة الإغاثية السعودية العاشرة لمساعدة الشعب اللبناني 3 عمليات نوعية تحبط تهريب 590 كجم من القات المخدر بجازان وعسير المرور لقائدي المركبات: تأكدوا من سلامة المركبة قبل القيادة في المطر
كشفت مجلة فورين بوليسي الأميركية، عن تطور معاناة الشعب الإيراني مع العقوبات الدولية، والتي كان السبب الرئيسي فيها ممارسات نظام الملالي الإرهابية خلال السنوات القليلة الماضية، وخاصة في أعقاب توقيع الاتفاق النووي الإيراني في 2015.
وقالت المجلة الأميركية إن الأوضاع الاقتصادية في البلاد باتت تدفع العديد من المقيمين في كردستان التابعة لإيران إلى المخاطرة والعبور إلى الحدود العراقية للحصول على بضائع أو بيع منتجات يتم تصنيعها محليًا من خلال وسطاء موجودين على الحدود ما بين البلدين.
وأشارت المجلة الأميركية التي تابعت هذا الأمر خلال الفترات السابقة، إلى أن الأشهر الأخيرة شهدت تكثيفاً لعمليات الشراء والبيع عبر الحدود العراقية الإيرانية، وتحديدًا في المناطق التي تشمل كردستان في البلدين.
وأوضحت فورين بوليسي أن الصعوبات المتزايدة التي يواجهونها في القيام بهذا العمل تعد إشارة إلى كيفية تأثير التوترات بين واشنطن وطهران على الحياة اليومية في واحدة من أفقر المناطق في إيران.
وبيَنت أن النظام الإيراني. يخشى من تسلل مقاتلين ينتمون لجماعات كردية إيرانية ممنوعة إلى العراق – مثل الحزب الديمقراطي الكردستاني في إيران وحزب الحياة الحرة الكردستاني – الذي يدعو إلى تمرد مسلح ضد الحكومة المركزية ويعتبرها تهديدًا.
وفي الوقت نفسه، ترى الولايات المتحدة أنه لا سبيل إلى إحكام الحصار على إيران، سوى محاولة فرض مزيد من العزلة على البلاد، ومن ثم إغلاق الحدود التي يسهل اختراقها مع العراق، الأمر، بما يقوض كلاًّ من التجارة المشروعة والتهريب.