جمعية أسر التوحد تفتتح “نادي التميز الرياضي” لذوي التوحد بالشراكة مع مركز التميز للتوحد بدء التسجيل في مسار العمل التطوعي لموسم رمضان بالمسجد النبوي 7 أطعمة تعالج النسيان وتقوي الذاكرة خلال أسبوع.. أكثر من 5.6 ملايين مصلٍ في المسجد النبوي انخفاض أسعار الذهب اليوم بعد اقترابها من أعلى مستوى في 3 أشهر بنك الرياض يجمع ملياري ريال من طرح صكوك رأس مال إضافي درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة وجدة الأعلى بـ31 وعرعر 4 مئوية ارتفاع صادرات السعودية غير النفطية 19.7% في نوفمبر الماضي بعد حذف الحساب.. شرط واحد لـ التسجيل في حساب المواطن التجارة: لا تنساقوا وراء وعود الاستثمار السريع
في الوقت الذي ترعى فيه قطر شيوخ الفتنة والإرهاب وتفتح أراضيها للمصنفين على قوائم الإرهاب المحلية والدولية، تسعى الإمارات إلى التقريب بين الأديان من خلال تخصيص عام للتسامح.
وبالرغم من التقارب المكاني بين الإمارات وقطر إلا أن الدوحة اختارت أن تسلك طريقًا شاذا بعيدا عن الإجماع الخليجي والعربي فارتمت في أحضان إيران واستمدت قوتها من أرتال الجنود الأتراك المتواجدين على أراضيها.
وتشهد أبوظبي زيارة تاريخية يقوم بها البابا فرنسيس هي الأولى له في منطقة الخليج العربي ويلتقي خلالها شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب في لقاء هو الثاني لهما حيث سبق أن التقيا في القاهرة في 2017، لتؤكد بذلك الإمارات أن نهجها هو نهج التسامح والاعتدال.
وكان البابا فرنسيس التقى نائب رئيس الإمارات، حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد الذي عبر عن سعادته بهذه الزيارة.
وقال الشيخ محمد بن زايد، في تغريدة على موقع “تويتر”، “سعدت وأخي محمد بن راشد بلقاء البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية في دار زايد وطن التسامح، وبحثنا معه سبل تعزيز التعاون الثنائي بما يرسخ قيم التحاور والتسامح والتعايش الإنساني وأهم المبادرات التي تعنى بتحقيق السلام والاستقرار والتنمية للشعوب والمجتمعات”.