طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تأهبت الهند منذ وقت مبكر لاستقبال ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، حيث تزينت الشوارع والميادين وانتشرت أعلام المملكة في الشوارع الرئيسية والمناطق الحيوية في البلاد.
وبادرت السلطات الهندية، بتأمين مختلف المناطق في العاصمة نيودلهي، استعداداً لاستقبال الضيف الكبير، والذي يحل ضيفاً كريماً على الهند في محطته الثانية ضمن جولته الآسيوية، التي استهلها بزيارة ناجحة إلى باكستان، ساهمت في تعزيز العلاقات في شتى المجالات.
وتأتي هذه الزيارة إلى نيودلهي لتعزيز العلاقات وروابط الصداقة مع الدول الصديقة في قارة آسيا، ولتعزيز مكانة المملكة وثقلها السياسي والاقتصادي في القارة الآسيوية والعالم أجمع.
وكان رئيس الوزراء ناريندرا مودي، قد وجّه دعوة إلى الأمير محمد بن سلمان خلال اجتماعهما الثنائي في الأرجنتين على هامش قمة مجموعة العشرين في نوفمبر من العام الماضي لزيارة الهند.
ويؤكد المراقبون أن زيارة ولي العهد ستنقل الشراكة الأمنية والاستراتيجية بين السعودية والهند إلى مستوى جديد، حيث أظهرت السعودية تنوعاً جيوسياسياً في علاقاتها مع جنوب آسيا، خاصة أن السعودية تعد مصدراً حيوياً للطاقة بالنسبة إلى الهند، التي تستورد كل احتياجاتها تقريباً من النفط الخام من السعودية، كما يضيف تعزيز التعاون الأمني بعداً جديداً في العلاقات الثنائية بين نيودلهي والرياض، إذ يشكل الإسلام أيضاً رابطاً حضارياً قوياً بين السعودية والهند نظراً إلى كون الهند تضم ثالث أكبر عدد من المسلمين في العالم.