ضبط مواطن ووافدة لانتحالهما صفة غير صحيحة وارتكاب حوادث جنائية بالرياض
فرصة استثمارية في متنزه البيضاء بالمدينة المنورة
تنبيه من حالة مطرية غزيرة على الباحة
مروج الحشيش والإمفيتامين في قبضة رجال مكافحة المخدرات بالباحة
الرياض تستضيف أول منتدى لحوار المدن العربية الأوروبية
إغلاق عدد من الطرق تزامنًا مع سباق فورمولا 1 في جدة
أكاديميون سعوديون: الكتابات القديمة تؤكد الانفتاح الحضاري العربي
الأفواج الأمنية تشارك بفعاليات أسبوع المرور الخليجي 2025م بمنطقة نجران
آل الشيخ: تفريغ منسوبي شؤون الحرمين لملاك الرئاسة نقلة نوعية لإثراء تجربة القاصدين
1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
تسببت الفاشينيستا الكويتية روان بن حسين في حالة من الجدل مجددًا من الجمهور الخليجي، بعد أن أدلت بتصريحات وصفها البعض بأنها “مستفزة”.
وخلال حوارها إلى برنامج “آخر موضة” قالت روان بن حسين: إنها غيّرت مفهوم الجمال والصورة النمطية المعروفة عن سيدات الخليج، مضيفةً: “الناس كانت تنظر للخليجيات على أنهن صاحبات بشرة سمراء، لكن عندما ظهرت أنا ببشرة بيضاء وعيون زرقاء وأتحدث بلهجة كويتية استغرب الناس وكانوا يعلقون على فيديوهاتي بأنها مدبلجة، ولكن مظهري قد يرجع لأن أمي فلسطينية فلذلك أنا صاحبة بشرة بيضاء”.
والمعروف أن روان بن حسين هي فاشينيستا، وتمتلك مدونة للموضة والجمال، وهي إلى جانب كل ذلك تدرس المحاماة في لندن.
روان بن حسين من مواليد 30 ديسمبر 1996، ومع ذلك حققت شعبية كبيرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد، وتحظى بمتابعة كثيفة من قبل المراهقين الذين لديهم شغف بأخبار الموضة والأزياء ومتابعة المشاهير في كل المجالات.
ويذكر أن الفاشينيستا هي مصطلح ظهر في مواقع التواصل بكثافة خلال السنوات الماضية، وهو يشير إلى شخص له ذوقه وحبه للموضة، وليس هنالك شرط أن يكون منسق أزياء أو مصمم أزياء أو له علاقة بمجال الأزياء.
والفاشينيستا هي أسلوب حياة وليست وظيفة أو مهنة، ويطلق هذا اللقب على المرأة، أما الرجل فيطلق عليه لقب الفاشينيست.
وغالبًا ما يتم استخدام الفاشينيستا من قبل شركات مستحضرات التجميل للترويج لمنتجات بعينها، وذلك من خلال استغلال الأعداد الكبيرة التي تتابعهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وتثير هذه الطريقة غضب الكثير من المتابعين الذين يشعرون أنهم يقعون أحيانًا أسرى رغبات الفاشينيستا التي تسعى إلى الحصول على المال من خلال استغلال المتابعين بغض النظر عن جودة المنتج أو مناسبة سعره لأغلب من يتابعونهم.