قرارات متعلقة برسوم الأراضي البيضاء قريبًا
تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
فهد بن سلطان يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
طرح 10 فرص استثمارية في جازان
ولي العهد يتبرع بمليار ريال لـ جود الإسكان بهدف دعم تمليك الإسكان للمستفيدين والأسر المستحقة
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الإيراني
سدير فارما.. قصة نجاح الصناديق التنموية في تأمين الأمن الدوائي
إطلاق خدمة التذكرة الرقمية عبر تطبيق درب لتسهيل التنقل بالرياض
نالت خطط التطوير الاقتصادي للمملكة اهتمام الدول التي ترسل عمالتها إلى الأراضي السعودية بشكل مستمر، خاصة في ظل رغبة الحكومة في سعودة العديد من القطاعات الحيوية.
وأشارت شبكة NDTV الهندية إلى حالة محمد إقبال، وهو أحد الهنود الذين جاءوا إلى المملكة في سبعينيات القرن الماضي، وعلى الرغم من أنه استمر في العمل داخل السعودية بعقود قصيرة المدى، فإنه أمضى عقوداً طويلة في المملكة، قبل أن يتخذ قرارًا بالرحيل.
وأوضحت الشبكة الهندية، أن زيادة الرسوم المفروضة على العاملين الأجانب في المملكة، والبدء في الاعتماد على السعوديين ببعض القطاعات الاقتصادية الضخمة، قد أثَر بشكل رئيسي على العمالة الأجنبية، ولا سيما تلك التي تتقاضى أجوراً منخفضة.
فرضت الحكومة رسوماً على العمال المغتربين وحظرت على الأجانب العمل في قطاعات معينة، وهو ما وصفته الشبكة الهندية بأنه جزء من عملية إصلاح شاملة للاقتصاد الذي يهدف إلى جعل المملكة أقل اعتماداً على النفط.
وقالت NDTV إن التحديات الاقتصادية التي سعى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتجاوزها منذ الإعلان عن خطته، حملت دومًا خططًا لإعادة تشكيل الاقتصاد السعودي، بما في ذلك التركيز على خلق فرص توظيف للمواطنين السعوديين في القطاع الخاص.
وتسعى المملكة لجذب مشروعات استثمارية واسعة إلى البلاد، والتي من شأنها أن تخلق فرصاً وظيفية جديدة للسعوديين، لا سيما في الوقت الذي تسعى خلال البلاد لتغيير القوالب التقليدية في أسواق العمل داخل السعودية.