انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
جاء استغناء نادي الهلال عن مدربه البرتغالي البرتغالي جيسيوس مفاجئًا جدًّا للأوساط الرياضية، وتحديدًا بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الممتاز، خاصة بعد النتائج الكبيرة التي حققها المدرب مع الفريق والتي يتربع بموجبها على صدارة الدوري منذ الجولة الأولى وحتى الجولة التي غادر بعدها الـ17، وبخسارة واحدة فقط أمام الحزم.
وفي الجانب الآخر وبنفس التوقيت والسيناريو حدثت مفاجأة لا تقل شأنًا، ولكن هذه المرة بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى بعد استغناء نادي جدة عن مدربه الوطني حسن خليفة، والذي سجل مع الفريق نتائج أكثر من رائعة منذ بداية الموسم جعلته يتصدر بموجبها جدول الترتيب في أكثر من جولة وبخسارة واحدة فقط أمام الأنصار قبل أن يودعه خليفة، وهو يقبع في الترتيب الثالث بعد آخر جولة الـ22 تحت قيادته مسجلًا نفسه كأحد أقوى الفرق المرشحة والمنافسة على الصعود هذا العام، وهي السابقة التاريخية الأولى في سجلات النادي منذ تأسيسه بعد أن كان يراوح بين أندية المناطق والدرجة الثانية.
كل تلك الأرقام المميزة والمتشابهة لم تشفع لجيسوس وخليفة بالتمسك بمنصبيهما في إدارة الدفة الفنية لناديي الهلال وجدة في مفارقة غريبة وغير متوقعة.. فهل يكتب لتلك المغامرة وذلك التغيير المفاجئ وغير المتوقع النجاح؟ أم يعض الفريقان أصابع الندم لاحقًا على التفريط بالمدربين؟!