نقل حسن كادش إلى المستشفى
“هيئة الحرمين” تُباشر خططها التشغيلية للعشر الأواخر بالمسجد النبوي
البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يعيد تأهيل وتطوير منفذ الوديعة الحدودي بحضرموت
سلمان للإغاثة يوزّع 3.800 كرتون تمر بعدة مديريات في محافظة عدن
برشلونة يقترب من معادلة رقم غوارديولا
سالم الدوسري يهز شباك الصين
الخارجية الفلسطينية تجدد مطالبتها بموقف دولي حاسم لوقف مجازر الاحتلال في غزة
اعتماد 167 مسجدًا إضافيًّا لإقامة صلاة الجمعة والعيد بالعاصمة المقدسة
لقطات لهطول الأمطار وتدفق الشلالات في الباحة
شوط أول سلبي بين السعودية والصين
جاء استغناء نادي الهلال عن مدربه البرتغالي البرتغالي جيسيوس مفاجئًا جدًّا للأوساط الرياضية، وتحديدًا بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الممتاز، خاصة بعد النتائج الكبيرة التي حققها المدرب مع الفريق والتي يتربع بموجبها على صدارة الدوري منذ الجولة الأولى وحتى الجولة التي غادر بعدها الـ17، وبخسارة واحدة فقط أمام الحزم.
وفي الجانب الآخر وبنفس التوقيت والسيناريو حدثت مفاجأة لا تقل شأنًا، ولكن هذه المرة بدوري الأمير محمد بن سلمان لأندية الدرجة الأولى بعد استغناء نادي جدة عن مدربه الوطني حسن خليفة، والذي سجل مع الفريق نتائج أكثر من رائعة منذ بداية الموسم جعلته يتصدر بموجبها جدول الترتيب في أكثر من جولة وبخسارة واحدة فقط أمام الأنصار قبل أن يودعه خليفة، وهو يقبع في الترتيب الثالث بعد آخر جولة الـ22 تحت قيادته مسجلًا نفسه كأحد أقوى الفرق المرشحة والمنافسة على الصعود هذا العام، وهي السابقة التاريخية الأولى في سجلات النادي منذ تأسيسه بعد أن كان يراوح بين أندية المناطق والدرجة الثانية.
كل تلك الأرقام المميزة والمتشابهة لم تشفع لجيسوس وخليفة بالتمسك بمنصبيهما في إدارة الدفة الفنية لناديي الهلال وجدة في مفارقة غريبة وغير متوقعة.. فهل يكتب لتلك المغامرة وذلك التغيير المفاجئ وغير المتوقع النجاح؟ أم يعض الفريقان أصابع الندم لاحقًا على التفريط بالمدربين؟!