ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
اهتم العديد من المحللين والخبراء السياسيين على مستوى العالم بجولة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الآسيوية الحالية، والتي كان قد بدأها الأحد الماضي، بزيارة باكستان ولقائه برئيس حكومتها عمران خان، قبل أن يتوجه صاحب السمو الملكي إلى الهند في زيارة تمتد ليومين.
وأولت شبكة NDTV الهندية أهمية استثنائية لتحليل الزيارة المرتقبة لولي العهد خلال الساعات القليلة المقبلة، والتي ستتضمن مناقشات مختلفة لأوجه التعاون بين المملكة والهند خلال المستقبل القريب.
وقال روبرت جوردان، سفير الولايات المتحدة السابق لدى المملكة، إن الرياض تمتلك “علاقات كبيرة” مع آسيا، مؤكدًا أن الأبعاد الأمنية ليست هي الركيزة الرئيسية في الصلات التي تجمع المملكة بحلفائها في القارة.
وأشار جوردان إلى أن “التعاون الأمني مع آسيا ليس بالغ الأهمية بالنسبة إلى المملكة، ولكن ستكون العلاقات الاقتصادية والتجارية ركائز رئيسية في تطوير الصلات التي تجمع الرياض ببلدان آسيا”.
وفي تعليقه على مساعي الديمقراطيين في الكونغرس للوقيعة بين المملكة والإدارة الأميركية، قال جوردان إن المملكة تعد عنصرا أساسا في مواجهة التهديدات الإيرانية.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أجهضت الإدارات الأميركية عددا من محاولات نواب ديمقراطيين في الكونغرس لمنع استمرار التعاون العسكري بين الرياض وواشنطن في اليمن.
وقال جوردان، السفير السابق لواشنطن بالرياض: “ينظر إلى السعوديين كحصن مركزي ضد التوسع الإيراني.. وهو ما يعني أنه لن تسمح إدارة ترامب بالوقيعة مع حليفتها في الشرق الأوسط”.