الكاف: كأس الأمم الأفريقية سيقام كل أربع سنوات
طقس الأحد.. ضباب ورياح نشطة على عدة مناطق
“ابتكارات مساعي”.. جمعية تحتضن الأفكار وتحولها إلى مشاريع مؤثرة
ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لا تزال قضية الفيديوهات الفاضحة التي تورط فيها برلماني مصري شهير مع عدد من النساء متداولة في المحاكم، فبعد ساعات من القبض على مذيعة سابقة في قناة MBC مصر قام قاضى المعارضات بمحكمة مدينة نصر، بتجديد حبس سيدة الأعمال منى الغضبان 15 يوماً على ذمة التحقيقات، لاتهامها بالظهور في فيديو إباحي جديد.
وبهذا أصبحت منى الغضبان صاحبة مقطعين مخلين ضمن مجموعة المقاطع التي تم تسريبها مؤخراً.
وبعد تسريب أول مقطع تم القبض على منى الغضبان وأمرت النيابة بحبسها أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
واعترفت منى الغضبان أنها هي التي ظهرت بالفيديو الإباحي، مشيرة إلى أنها تعرفت على المخرج الشهير في إحدى المناسبات منذ سنوات، ونشأت بينهما قصة حب انتهت بزواجهما عرفياً.
وتم القبض حتى الآن على 5 نساء من بينهن منى الغضبان والمذيعة رنا هويدي، وعدد من الفنانات اللواتي جمعتهن فيديوهات غير لائقة مع خالد يوسف.
واعترفت كل النساء بأنهن ارتبطن بالمخرج الشهير بعقد زواج عرفي في فترات مختلفة.
من جانبه نفى خالد يوسف كل الاتهامات الموجهة إليه، مؤكداً أنه سيكشف الحقيقة للرأي العام في الوقت المناسب.
ويتواجد خالد يوسف في فرنسا حالياً، حيث سبق له أن غادر مصر قبل أن يتم القبض على أولى ضحاياه بساعات.
وأكد خالد يوسف أنه لم يهرب وأن سفره إلى فرنسا كان مرتباً له سلفاً، حيث يزور ابنته وزوجته المقيمتين هناك بشكل شبه دائم.