الزكاة والضريبة توجه رسالة للمنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع لقطات مذهلة لجريان وتدفق السيول الهادرة في حائل القبض على مواطن بحائل مارس النصب والاحتيال على ضحاياه سحب مليون م3 من مياه الأمطار في سكاكا ابتكار تقنية “مدد” لمراقبة وضعيات الجلوس بالذكاء الاصطناعي بالقصيم القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية جوجل تصدر تحديثًا أمنيًّا لملايين المستخدمين مشاهد لهطول أمطار غزيرة على رفحاء تنبيه من أمطار ورياح شديدة وتساقط للبرد على حائل مكة والأحساء تسجلان أعلى درجة حرارة بـ 35 مئوية والسودة الأقل
يبدو أن الانتخابات الرئاسية الأمريكية ستأخذ المزيد من الزخم لا على صعيد الترشحيات الديمقراطية فحسب بل على صعيد التناقضات السياسية في المواقف الأمريكية لكلا الحزبين.
فقد أعلنت النائبة الديمقراطية تولسي غابارد المعروفة بمساندتها لبشار الأسد عزمها خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وكان ترامب قد ألمح قبل يومين إلى أنه سيترشح لفترة ولاية ثانية رغم حديثه عن الخسارة التي تكبدتها شركاته منذ توليه هذا المنصب.
وفي السابق عارضت غابارد الضربة العسكرية التي وجهها ترامب إلى سوريا، وسبق لها أن زارت دمشق والتقت بشار الأسد.
وقالت غابارد التي شاركت في حرب العراق في مقابلة مع “سي إن إن” أمس”قررت الترشح وسأصدر بيانا رسميا خلال الأسبوع المقبل”.
وكتب موقع “ديلي بيست” الأمريكي في تقرير بهذه المناسبة أن النائبة الشابة 37 عاما هي “الديمقراطية المفضلة لدى بشار الأسد “، في إشارة إلى لقائها بالأسد عام 2017.
ورغم معارضتها له كانت غابارد أول شخصية ديمقراطية تلتقي دونالد ترامب بعد فوزه بانتخابات الرئاسة عام 2016، حيث قيل آنذاك إنها مرشحة لمنصب في إدارته، غير أنه لم يعرض عليها أي منصب.
وبالرغم من ميولها التي توصف باليمينية أحيانا، فقد دعمت غابارد السيناتور بيرني ساندرز، المعروف بتوجهاته اليسارية، في سعيه للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة عام 2016.
وغابارد أمريكية تنحدر من أصول من ساموا، وهي أول هندوسية تنتخب نائبة في الكونغرس.
وقالت لحشد إنها تخوض منافسة في مواجهة “ساسة أقوياء وشركات جشعة”، وتعهدت باستعادة “الكرامة والشرف والاحترام للرئاسة”.
وأضافت: “انضموا لي في وضع روح الخدمة هذه فوق الذات في الصدارة، والوقوف ضد قوى الجشع والفساد”.