مباراة الأهلي والهلال تجذب الأنظار إلى جدة
قبل كلاسيكو اليوم.. نتائج الهلال والأهلي على ملعب الإنماء
سلطان بن سلمان يفتتح المعرض التوثيقي لمسيرة مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 109 كيلو قات في جازان
مغادرة أولى رحلات المستفيدين من مبادرة طريق مكة من باكستان
رصد هلال شهر ذي القعدة في سماء الوطن العربي بعد غروب شمس اليوم
التخصصات الصحية تعلن بدء التقديم على برنامج فني رعاية مرضى
شراكة استراتيجية بين طيران ناس وسار لربط حجوزات الرحلات الجوية بقطار الحرمين
السديس: تمسكوا بالكتاب والسنة وابتعدوا عن الابتداع والإحداث في الدين
شركة الدرعية تُبرم عقدًا بقيمة ـ4.2 مليار ريال لتطوير البنية التحتية
نسفت التفاصيل العسكرية الخاصة بالتعاون السعودي الأميركي في الحرب التي يخوضها التحالف لدعم الحكومة الشرعية في اليمن، محاولات الديمقراطيين داخل مجلس النواب الأميركي خلال الساعات القليلة الماضية لإيقاف أي تعاون بين المملكة والولايات المتحدة في الحرب باليمن.
وأعاد الديمقراطيون المحاولة لإنهاء التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والتحالف الذي تقوده المملكة ضد عناصر الحوثيين المدعومين من إيران، وهو الأمر الذي اصطدم بجهل واضح للقوانين الدستورية.
وقال عدد من النواب الديمقراطيين، إن “استخدام القوات الأميركية خارج حدود الولايات المتحدة هو أمر يجب أن يحظى بموافقة من جانب الكونغرس، وهو الأمر الذي ينص عليه الدستور الأميركي بشكل صريح، وذلك حسب ما جاء في رويترز.
ومن جانبها، ردت الإدارة الأميركية على مزاعم الديمقراطيين، حيث قالت إن الفهم والتطبيق لتلك المواد الدستورية لا يتناسب مع حالة التعاون بين المملكة والولايات المتحدة في اليمن، خاصة وأن الطائرات الأميركية تقوم بتزويد نظيراتها السعودية بالوقود وغيرها من أشكال الدعم في الحرب باليمن.
وأوضحت الإدارة أن مشاركة الولايات المتحدة ليست بقوات مقاتلة، وهو الإجراء الذي يستلزم الحصول على موافقة من الكونغرس، مشيرة إلى أن عملية التزود بالوقود في الهواء هو أمر يأتي ضمن اتفاقية للتعاون بين المملكة والولايات المتحدة.
وأشارت إلى أن المساس بالمعاهدات العسكرية قد يضر بالمصالح المشتركة بين الولايات المتحدة والسعودية، والتي تعد أمرًا حيويًا بالنسبة لأمن واستقرار المنطقة.
ودعمت الولايات المتحدة الحملة الجوية التي قادتها السعودية بالتزويد بالوقود في الجو، ومساعدات استخباراتية وغيرها من الأمور، وهو ما يأتي كجزء من استراتيجية الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب في اليمن.