الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
ذكرت مصادر إعلامية باكستانية، أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، سيكون أول ضيف على مستوى الدولة يقيم في القصر الحكومي المخصَّص لرئيس وزراء باكستان (عمران خان حاليًا).
لكن هناك معلومة مهمة تم الإعلان عنها قبل 5 أشهر بالتمام والكمال، وتحديدًا في 17 سبتمبر 2018، ولها ارتباط بهذا المبنى الحكومي الباكستاني.. ترى ما هي؟
مبادرة الجامعة الفخمة:
من خلال بادرة مهمة جدًّا وغير مسبوقة في باكستان، أعلن رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، قبل 5 أشهر تنازله عن قصره الحكومي بشكل طوعي، وأمر أن يتم تحويله إلى “جامعة حكومية فخمة من الطراز الأول”.
وبحسب ما نقلته عدد من وسائل الإعلام حول العالم، حينذاك، فإن رئيس الوزراء الباكستاني لم يتوقف عند التبرع بقصره الحكومي وتحويله إلى جامعة فقط، بل وجّه أيضًا أوامره للحكومة الباكستانية بالعمل على تحويل المزيد من العقارات الحكومية الفارهة، إلى متاحف وفنادق ومراكز ثقافية، حتى تكون لخدمة المصلحة العامة والمواطنين في البلاد.
رمزية الضيافة المهمة:
ولعل جمهورية باكستان ستتذكّر طويلًا زيارة ولي العهد إليها، من خلال إقامته كأول ضيف دولة في قصر رئيس الوزراء، قبل الشروع في تنفيذ أوامر عمران خان بتحويله إلى جامعة حكومية.
ويُشار إلى أن الحكومة الباكستانية بدأت بالفعل بتنفيذ أوامر رئيس الوزراء، حيث إنها قامت بتشكيل لجنة حكومية متخصصة في دراسة آلية تحويل العقارات الحكومية الفارهة، إلى منشآت ترفيهية وخدمية.
يُذكر أن خان كان قد تعهَّد في وقت سابق خلال خوضه الانتخابات الأخيرة كمرشح عن حزب الـ”بي تي آي (PTI)، بتحويل قصره إلى جامعة مرموقة لا مثيل لها في باكستان، مع تحمُّل نفقات تعديل التصميم الهندسي للقصر ليناسب متطلبات الحرم الجامعي.