مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
وافق المجلس الأوروبي للقدرات الفائقة مؤخرًا على انضمام المملكة العربية السعودية ممثلةً في مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة” كعضو شريك في المركز الأوروبي للقدرات الفائقة في إنجاز سعودي جديد يضاف إلى سجل إنجازات المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – ، لتكون المملكة من أوائل الدول التي تحصل على هذه العضوية خارج الاتحاد الأوربي، نظرا لدورها الريادي محليًا وإقليميًا ودوليًا في اكتشاف الموهوبين ورعايتهم.
وأكد معالي الأمين العام لمؤسسة موهبة الدكتور سعود المتحمي أن هذا الإنجاز الوطني جاء بدعم القيادة الرشيدة وتوجيهاتها المستمرة لجميع المؤسسات الوطنية ومنها موهبة، للمضي بقوة لتكون المملكة منارة تمد يد العون والدعم والخبرة للجميع دون استثناء من أجل اكتشاف الموهوبين ورعايتهم.
وأضاف معاليه أن هذا الإنجاز سيدعم دور موهبة، للإسهام بهويتها السعودية وإطلالتها العالمية في جهود دعم الموهوبين والموهوبات ليس فقط محليًا وإنما إقليميًا ودوليًا، بجانب تواجدها كمركز دولي معتمد لخدمه النابغين وتحقيق رسالتها النبيلة.
ويضع الإنجاز المملكة في طليعة الدول المتقدمة نظرًا لجهودها في دعم الموهبة ورؤيتها وإيمانها بأهمية النهوض ببرامج اكتشاف الموهوبين ورعايتهم ونشرها، لتنمية فرص الاستفادة من أصحاب القدرات الفكرية والمهارات الفائقة؛ خدمةً لأوطانهم باعتبارهم قاطرة التنمية المستدامة، وأصحاب الأفكار والمبادرات.
وتأسس المجلس الأوروبي لذوي القدرات الفائقة -ECHA نتيجة للطلب الهائل للتنسيق بين الدول الأوروبية، للعمل كشبكة اتصالات لتعزيز تبادل المعلومات بين الأشخاص المهتمين بالقدرات العالية من معلمين وباحثين وعلماء وأولياء أمور، ولديه مراكز فيما يزيد عن 20 دولة.