عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
قام صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان بالنيابة اليوم, بزيارة تفقدية لعدد من المواقع التابعة لقوة الأفواج في محافظة فيفاء التابعة للقطاع الجبلي بالمنطقة ، ضمن الجولات التفقدية التي يقوم بها سموه لمختلف المحافظات والمراكز والقطاعات والجهات العسكرية والخدمية بالمنطقة.
وشملت جولة سموه مقر سرايا المهام الميدانية بالأفواج الأمنية بمحافظة فيفاء وعددا من المواقع التابعة للقوة ، مطلعاً خلالها على الإمكانات المادية المتطورة التي وفرتها القيادة الرشيدة والطاقات البشرية المؤهلة والمدربة.
واستمع سموه لشرح مفصل من قائد قوة الأفواج المقدم محمد بن فارس الزهراني عن المهام والواجبات التي يقوم بها منسوبي القوة لحماية حدود الوطن بالتعاون مع مختلف القطاعات العسكرية الأخرى ،والوقوف في وجه كل من تسول له نفسه النيل من أمنه واستقراره.
ونوه سموه ببسالة وبطولة وكفاءة منسوبي قواتنا العسكرية المرابطين على الحدود، التي اتضحت من خلال أعمالهم البطولية وتضحياتهم الكبيرة التي أسهمت في دحر العدوان ، والتصدي لكل من يريد المساس بأمن هذه البلاد الغالية والنيل من المقدسات، ورد كيد الكائدين في نحورهم.
وأعرب أمير منطقة جازان بالنيابة عن سعادته بالزيارة ولقاء منسوبي قوة الأفواج الذين يؤدون واجبهم الوطني خدمة للدين ثم الملك والوطن ، سائلًا الله تعالى لهم العون والتوفيق والنصر والتأييد في ظل ما توليه القيادة الرشيدة من دعم ورعاية واهتمام بكل ما فيه خير ورفعة وأمن الوطن وراحة ورفاهية المواطن.
من جانبهم أعرب قادة ومنسوبو قوة الأفواج بالمواقع التي شملتها الزيارة عن سعادتهم بزيارة سمو أمير منطقة جازان بالنيابة ، رافعين الشكر والعرفان للقيادة الرشيدة على ما توليه من رعاية واهتمام لجميع منسوبي القوات العسكرية، مجددين العهد والولاء والسمع والطاعة للقيادة الحكيمة، والتأكيد على بذل الغالي والنفيس دفاعًا عن الدين ثم الملك والوطن.