تفاصيل جديدة عن خطة أمريكا في سوريا
تسجيل أكثر عدد خزائن ذكية في مكان واحد بالعالم في الرياض
عوالق ترابية على جازان تستمر حتى المساء
زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع أسعار الذهب لـ 3270.12 دولارًا للأوقية
وصول الوفد الطبي التطوعي بمركز الملك سلمان للإغاثة إلى سوريا
السعودية تشيد بإحباط مخططات إثارة الفوضى والمساس بأمن الأردن
سحب رعدية ممطرة ورياح نشطة على عدة مناطق
القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
أكدت شبكة فرانس 24 أن الأميرة ريما بنت بندر التي عُينت بالأمس سفيرة للمملكة في الولايات المتحدة الأميركية، ستكون أولى مهامها مواجهة المشرعين الديمقراطيين في الكونغرس، والذين يسعون لبث سمومهم في العلاقات التي تجمع الرياض وواشنطن.
وأشارت الشبكة الفرنسية إلى أن تعيين الأمير ريما بنت بندر في هذا المنصب سيكون بمثابة رسالة تعكس مدى التطور الاجتماعي الذي بات ظاهرًا في السعودية خلال السنوات القليلة الماضية.
وقال كريستيان أولريتشسين، الزميل في معهد بيكر التابع لجامعة رايس في الولايات المتحدة لوكالة “فرانس برس”: “تعيين مبعوث جديد يدل على محاولة من جانب الرياض لإعادة العلاقات مع واشنطن لصورتها التقليدية”.
وأبرزت فرانس برس تاريخ عائلة الأميرة ريما، حيث إنها ابنة سفير سابق في الولايات المتحدة لفترة طويلة، كما كان والدها من أبرز المدافعين عن تمكين المرأة في المملكة.
وأعاد الديمقراطيون المحاولة لإنهاء التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والتحالف الذي تقوده المملكة ضد عناصر الحوثيين المدعومين من إيران، وهو الأمر الذي اصطدم بجهل واضح للقوانين الدستورية.
وقال عدد من النواب الديمقراطيين، إن “استخدام القوات الأميركية خارج حدود الولايات المتحدة هو أمر يجب أن يحظى بموافقة من جانب الكونغرس، وهو الأمر الذي ينص عليه الدستور الأميركي بشكل صريح، وذلك حسب ما جاء في رويترز.
ومن جانبها، ردت الإدارة الأميركية على مزاعم الديمقراطيين، حيث قالت إن الفهم والتطبيق لتلك المواد الدستورية لا يتناسب مع حالة التعاون بين المملكة والولايات المتحدة في اليمن، خاصة وأن الطائرات الأميركية تقوم بتزويد نظيراتها السعودية بالوقود وغيرها من أشكال الدعم في الحرب باليمن.