نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء
ذكرت صحيفة “جولف تايمز” أن باكستان ستحصل على حزمة اقتصادية بقيمة 20 مليار دولار من المملكة خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى إسلام آباد .
وعلمت الصحيفة الإماراتية الناطقة بالإنجليزية، أن الزيارة ستشهد توقيع اتفاقية تجارية، بالإضافة إلى سهولة الحصول على تأشيرات عمل مع الوفد السعودي الذي يرأسه ولي العهد.
وأوضحت أن الاجتماع الرئيسي بين ولي العهد ورئيس الوزراء عمران خان، سيحضره كبار المسؤولين في وزارة التجارة، وذلك لوضع العديد من الخطوط العريضة في الصفقات الاستثمارية التي سيوقعها البلدان.
وقال وزير الإعلام والإذاعة الباكستاني فؤاد شودري إن الدولتين ستوقعان على الأقل ثماني مذكرات تفاهم لتعزيز التجارة الثنائية والاستثمار في المدى المتوسط إلى الطويل.
وقال شودري خلال حديثه لصحيفة “جولف تايمز”: “باكستان منفتحة على الأعمال والاستثمار.. وقد بعث رئيس الوزراء عمران خان بهذه الرسالة في قمة الحكومة العالمية الأخيرة في دبي، وتبادل الوفود رفيعة المستوى من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ما يدل على أننا نسير على الطريق الصحيح”.
وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال في الشهر الماضي أن المملكة والإمارات عرضتا على باكستان حوالي 30 مليار دولار من الاستثمارات والقروض، وبالإضافة إلى واردات النفط التي تبلغ قيمتها 6 مليارات دولار على المدفوعات المؤجلة، فقد قامت الدولتان بإيداع 3 مليارات دولار في البنك المركزي الباكستاني لتخفيف أزمة ميزان المدفوعات ودعم الروبية.
وقال شودري: “ستقوم الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية بإنشاء مصافي ضخمة في باكستان لتلبية الطلب المحلي بالإضافة إلى تصدير المنتجات الفائضة إلى الأسواق الإقليمية”.
وفي الشهر الماضي، زار وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح، منطقة جوادر وقام بتفقد الموقع المقترح لبناء مجمع تكرير النفط والبتروكيماويات، والذي سيتكلف ما يصل إلى 10 مليارات دولار في غضون خمس سنوات.