القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية
نجم الاتحاد السابق: طريقة بلان تمنح الأفضلية لمنافسيه
عرض هلالي لضم فان دايك
ترامب يتراجع عن خطته: لا أحد يجبر سكان غزة على المغادرة
مجموعة روشن تقدّم تبرعًا بقيمة 30 مليون ريال لمنصة إحسان
الاتفاق يخسر ضد دهوك ويودع البطولة الخليجية
قائد قوات أمن المنشآت يتفقد المواقع الميدانية ومحطات قطار الحرمين
فيصل بن فرحان يشارك في اجتماع بشأن فلسطين بالدوحة
توزيع 1.5 مليون حبة تمر على سفر إفطار الصائمين في المسجد النبوي يوميًّا
نائب أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الشيخ فيصل بن سلطان آل حثلين
يبدو أن الانتخابات الرئاسية الأمريكية ستأخذ المزيد من الزخم لا على صعيد الترشحيات الديمقراطية فحسب بل على صعيد التناقضات السياسية في المواقف الأمريكية لكلا الحزبين.
فقد أعلنت النائبة الديمقراطية تولسي غابارد المعروفة بمساندتها لبشار الأسد عزمها خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وكان ترامب قد ألمح قبل يومين إلى أنه سيترشح لفترة ولاية ثانية رغم حديثه عن الخسارة التي تكبدتها شركاته منذ توليه هذا المنصب.
وفي السابق عارضت غابارد الضربة العسكرية التي وجهها ترامب إلى سوريا، وسبق لها أن زارت دمشق والتقت بشار الأسد.
وقالت غابارد التي شاركت في حرب العراق في مقابلة مع “سي إن إن” أمس”قررت الترشح وسأصدر بيانا رسميا خلال الأسبوع المقبل”.
وكتب موقع “ديلي بيست” الأمريكي في تقرير بهذه المناسبة أن النائبة الشابة 37 عاما هي “الديمقراطية المفضلة لدى بشار الأسد “، في إشارة إلى لقائها بالأسد عام 2017.
ورغم معارضتها له كانت غابارد أول شخصية ديمقراطية تلتقي دونالد ترامب بعد فوزه بانتخابات الرئاسة عام 2016، حيث قيل آنذاك إنها مرشحة لمنصب في إدارته، غير أنه لم يعرض عليها أي منصب.
وبالرغم من ميولها التي توصف باليمينية أحيانا، فقد دعمت غابارد السيناتور بيرني ساندرز، المعروف بتوجهاته اليسارية، في سعيه للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة عام 2016.
وغابارد أمريكية تنحدر من أصول من ساموا، وهي أول هندوسية تنتخب نائبة في الكونغرس.
وقالت لحشد إنها تخوض منافسة في مواجهة “ساسة أقوياء وشركات جشعة”، وتعهدت باستعادة “الكرامة والشرف والاحترام للرئاسة”.
وأضافت: “انضموا لي في وضع روح الخدمة هذه فوق الذات في الصدارة، والوقوف ضد قوى الجشع والفساد”.