ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
منذ رحيل حسين عبدالغني عن صفوف النصر نهاية موسم 2017/16 إلى فيريا البلغاري، شكلت الجهة اليسرى للنصر أزمة كبرى لكافة المدربين الذين تعاقبوا على النصر خلال موسم ونصف، ولم يثبت لاعب تلو الآخر جدارته بتعويض حسين عبدالغني، مما أجبر هؤلاء المدربين في مرات كثيرة على الدفع بلاعب الوسط عوض خميس في خانة الظهير الأيسر كان آخرهم البرتغالي فيتوريا في مباراة البارحة ضد التعاون ضمن دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
وقبل مغادرة حسين عبدالغني بموسم تعاقد النصر مع لاعب الاتفاق أحمد عكاش لكنه فشل في انتزاع الخانة من عبدالغني وظل حبيساً لدكة البدلاء، قبل أن يقرر عبدالغني الرحيل بعد 8 سنوات قضاها في النصر، لتتعاقد إدارة الرئيس الأسبق الأمير فيصل بن تركي مع المغربي سعد لكرو وعبدالله الأسطاء من الشباب دفعة واحدة مطلع الموسم الماضي، ثم أتمت إدارة سلمان المالك التعاقد مع لاعب القادسية عبدالرحمن العبيد، وأخيراً إدارة الرئيس الحالي بتعاقدها مع لاعب الفيصلي حمد آل منصور.
لم تؤت تلك التعاقدات أؤكلها في شغل الخانة اليسرى في النصر، وتنوعت أسباب إخفاق اللاعبين بين الفنية والإصابات، حيث يأمل النصراويون أن ينجو الظهير الحالي آل منصور من مقصلة الفشل على أمل تعويض رحيل حسين عبدالغني من النصر وإعادة عوض خميس إلى مركزه في وسط الملعب.