الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
نسفت التفاصيل العسكرية الخاصة بالتعاون السعودي الأميركي في الحرب التي يخوضها التحالف لدعم الحكومة الشرعية في اليمن، محاولات الديمقراطيين داخل مجلس النواب الأميركي خلال الساعات القليلة الماضية لإيقاف أي تعاون بين المملكة والولايات المتحدة في الحرب باليمن.
وأعاد الديمقراطيون المحاولة لإنهاء التعاون العسكري بين الولايات المتحدة والتحالف الذي تقوده المملكة ضد عناصر الحوثيين المدعومين من إيران، وهو الأمر الذي اصطدم بجهل واضح للقوانين الدستورية.
وقال عدد من النواب الديمقراطيين، إن “استخدام القوات الأميركية خارج حدود الولايات المتحدة هو أمر يجب أن يحظى بموافقة من جانب الكونغرس، وهو الأمر الذي ينص عليه الدستور الأميركي بشكل صريح، وذلك حسب ما جاء في رويترز.
ومن جانبها، ردت الإدارة الأميركية على مزاعم الديمقراطيين، حيث قالت إن الفهم والتطبيق لتلك المواد الدستورية لا يتناسب مع حالة التعاون بين المملكة والولايات المتحدة في اليمن، خاصة وأن الطائرات الأميركية تقوم بتزويد نظيراتها السعودية بالوقود وغيرها من أشكال الدعم في الحرب باليمن.
وأوضحت الإدارة أن مشاركة الولايات المتحدة ليست بقوات مقاتلة، وهو الإجراء الذي يستلزم الحصول على موافقة من الكونغرس، مشيرة إلى أن عملية التزود بالوقود في الهواء هو أمر يأتي ضمن اتفاقية للتعاون بين المملكة والولايات المتحدة.
وأشارت إلى أن المساس بالمعاهدات العسكرية قد يضر بالمصالح المشتركة بين الولايات المتحدة والسعودية، والتي تعد أمرًا حيويًا بالنسبة لأمن واستقرار المنطقة.
ودعمت الولايات المتحدة الحملة الجوية التي قادتها السعودية بالتزويد بالوقود في الجو، ومساعدات استخباراتية وغيرها من الأمور، وهو ما يأتي كجزء من استراتيجية الولايات المتحدة لمكافحة الإرهاب في اليمن.