الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة أمطار غزيرة على الحدود الشمالية تستمر حتى السبت القبض على مقيمَين لترويجهما 1.5 كجم من الشبو المخدر بالرياض الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة جمهورية مولدوفا حالة مطرية غزيرة على جازان تستمر حتى الـ 8 مساء مجلس الوزراء: الموافقة على الإطار العام الوطني للاستثمار الخارجي المباشر الشركة العالمية للصناعات البحرية تعلن عن 156 وظيفة شاغرة “تخصصي تبوك” يحصل على شهادة الأيزو في الصحة والسلامة المهنية
بعد أكثر من عام على رحيله.. تعيد تقنية الهولوغرام الفنان الراحل أبو بكر سالم في حفلة فنية كبيرة يوم ٢٨ فبراير الجاري في مركز الملك فهد الثقافي في الرياض بدعم هيئة الترفيه.
وستحمل الحفلة توقيع عدد من الفنانين السعوديين والخليجيين في مقدمتهم: عبدالرب إدريس، وعبادي الجوهر، وعبدالله الرويشد، وعبدالمجيد عبدالله، ونبيل شعيل، وأحمد فتحي، وراشد الماجد، وماجد المهندس، وأصيل أبو بكر، وعلي بن محمد، وفؤاد عبدالواحد ومطرف المطرف والذين سيتغنون بأغاني الراحل.
ويأتي تكريم الفنان أبو بكر سالم، لخدمته الأغنية العربية والخليجية طوال 6 عقـود بدأها بأغنية “يا ورد محلى جمالك” التي سجلها في عدن عام 1956.
ورغم ازدهار الحركة الفنية والثقافية في عدن إلا أن أبو بكر سالم لم يشأ أن يتوقف كثيرًا عند مرحلة التأسيس الفني فآثر أن يسافر بفنه إلى وجهة أكثر صخبًا من عدن، ومن شأنها أن تصل بالأغنية اليمنية إلى أفق أوسع مما هي عليه، فسافر إلى بيروت وذلك عام 1958، وكانت هذه نقطة التحول في حياته التي أشعلت بداخله جذوة الحنين الأبدي إلى مسقط رأسه وفجرت داخله مكامن الإبداع وصقلت شخصيته كفنان، وفي تلك المرحلة أطلق روائعه الغنائية مثل: “24 ساعة” و”متى أنا أشوفك”، والتي كانت من لحنه وكلماته، يقول أبو بكر سالم عن رحلته إلى بيروت: “كان يراودني الحلم بأن أغني الأغنية الحضرمية وخلفي (الأوركسترا)، وأن أخرجها من النطاق الضيق الغناء بالعود، والإيقاع فقط، ونجحت في ذلك بين عامي 1960- 1961”.