توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
تعتزم الهيئة العامة للصناعات العسكرية والهيئة العامة للاستثمار وعددٌ من المؤسسات والشركات الوطنية السعودية المتخصصة في مجال الصناعات العسكرية، المشاركة في معرض الدفاع الدولي “أيدكس” 2019.
ويقام المعرض برعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، وبتشريف من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، خلال الفترة من 17 إلى 21 فبراير الحالي في مركز أبوظبي الوطني للمعارض بالعاصمة الإماراتية أبوظبي.
وتأتي مشاركة الهيئة العامة للصناعات العسكرية والهيئة العامة للاستثمار ضمن الجناح السعودي الذي يضم أكثر من ثلاثة عشر مؤسسة وشركة محلية؛ وهي: الشركة السعودية للصناعات العسكرية، والمؤسسة العامة للصناعات العسكرية، وشركة الإلكترونيات المتقدمة، وشركة التدريع للصناعة، وشركة الإسناد للتجهيزات العسكرية، وشركة إيراف الصناعية المحدودة، والشركة السعودية للصناعات الجلدية، والشركة السعودية للإلكترونيات الدفاعية، وشركة الإنذار والدفاع للصناعات الإلكترونية، وشركة تقنية علم للاستثمار والتطوير الصناعي، ومصنع البندرية أوتو، ومصنع سلايل.
ويسعى الجناح السعودي إلى التعريف بالتقدم الذي تشهده الصناعات العسكرية في المملكة، وطرح خطط القطاعين العام والخاص بالمملكة لتنمية هذا القطاع الحيوي، وبحث آفاق التعاون مع الشركات العالمية، وذلك تجسيداً لمستهدفات رؤية المملكة 2030 الطموحة والتي من ضمنها توطين ما لا يقل عن 50% من الإنفاق العسكري، إضافة إلى إبراز العلاقات التاريخية بين المملكة والإمارات، ضمن الرؤية المشتركة التي تجمع البلدين، والتي يعمل على تفعيلها مجلس التنسيق السعودي الإماراتي.
هذا ومن المقرر أن يشهد الجناح السعودي في معرض الدفاع الدولي “أيدكس” 2019 توقيع عدد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات بين الشركات المحلية والشركات العالمية.