مشروع الأمير محمد بن سلمان يُبقي مآذن مسجد أم زرينيق الاسطوانية شامخة
الشؤون الإسلامية تُطلق حملة “وإن قل” في نسختها الثانية
لقطات لهطول أمطار متوسطة على سكاكا وضواحيها
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تنفذ 1,191 زيارة ميدانية على المنشآت الصناعية
أمانة القصيم تطرح فرصة استثمارية لإنشاء وتشغيل وصيانة وترميم مصنع بلاستيك
الأرصاد تحذر من انعدام مدى الرؤية الأفقية على الباحة
صندوق الاستثمارات يطلق أول شركة مشغّلة متخصصة في مبيعات التجزئة بالأسواق الحرة
السياحة: عدد الغرف المرخصة في مكة المكرمة تجاوز 268 ألفًا بنسبة نمو 64%
سلمان للإغاثة يدشن مشروع سلة “إطعام” الرمضاني ومشروع “كنف” في لبنان
فتح التسجيل للطلبة الموهوبين في 169 مدرسة في برنامج “فصول موهبة”
تُجهز المملكة سلسلة من المشروعات والأنشطة الاقتصادية التي من شأنها أن تسهم بشكل رئيسي في تحقيق أهداف رؤية 2030 التي يشرف عليها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وترمي لتغيير مسارات الاقتصاد السعودي والبدء في الاعتماد على مصادر مختلفة للإيرادات.
مجال التعدين
وأشار موقع “بزنس لايف” المتخصص في الاقتصاد الإفريقي، إلى أن المملكة ترغب في جذب الاستثمارات الأجنبية إلى مجالات التعدين في المملكة، وذلك كجزء من خطط الابتعاد عن الاعتماد على النفط.
قال مسؤولون حكوميون كبار، أمس الأربعاء، إن المملكة ستستثمر نحو 3.8 مليار دولار لتعزيز الوصول إلى البيانات الجغرافية وتقليل الروتين الرقابي التنظيمي فيما تتطلع إلى تعزيز التنقيب عن المعادن.
وتشكل خطط الحكومة لتحفيز قطاع التعدين جزءاً من استراتيجية صناعية أوسع نطاقًا تهدف إلى تنويع الاقتصاد وجذب استثمارات القطاع الخاص بقيمة 1.6 تريليون ريال (426 مليار دولار) على مدى العقد المقبل.
رؤية 2030
وسيتم الاستثمار من خلال البرنامج الوطني للتنمية الصناعية والنقل والإمداد (NIDLP)، وهو جزء من رؤية 2030، وهي استراتيجية إصلاحية يقودها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وتهدف إلى التخلص من الأنماط الاقتصادية التقليدية وخلق فرص عمل جديدة.
وقال خالد المديفر نائب وزير الطاقة والثروة المعدنية خلال مؤتمر عن التعدين في إفريقيا: “لقد اتسم التعدين السعودي لبعض الوقت بنقص البيانات الجغرافية المتاحة للجمهور.. وسيتم إنفاق 3.8 مليار دولار على تسهيل القيام بالأعمال وتحسين جودة البيانات لتقليل المخاطر المرتبطة بالاستثمار في فرص التعدين الجديدة للذهب والمعادن الأرضية النادرة وغيرها.