الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
إحباط تهريب 24 كيلو قات في عسير
يعيش النادي الأهلي في الوقت الحالي فترة من عدم الاستقرار وذلك بسبب مرحلة الاستقالات والإقالات ووجود مشاكل داخلية في الفريق أثرت على اللاعبين سلبًا.
وكانت آخر نتيجة من نتائج عدم استقرار الأهلي، قرار مجلس الإدارة برئاسة عبدالله بترجي بإقالة المدرب الأرجنتيني بابلو غويدي لسوء الأداء وتعيين المدرب الوطني يوسف عنبر مؤقتًا حتى التعاقد مع مدرب أجنبي.
وبدأت الأزمة في الأهلي بالمشكلة التي كشف مهند عسيري لاعب النادي الأهلي النقاب عنها خلال تصريحات إعلامية له عقب مباراة الأهلي ووفاق سطيف الجزائري في البطولة العربية، حيث تحدث عن عدم افتعاله للمشاكل داخل جدران الراقي مع الحديث عن أن موسى المحياني مدير الكرة السابق في الأهلي هو من بدأ المشاكل معه.
ظلت الأزمة تزيد حيث قرر مجلس إدارة الأهلي وقتها برئاسة ماجد النفيعي معاقبة اللاعب مهند عسيري حسب اللائحة الداخلية للفريق.
الاستقرار مفقود
ولم ينعم الأهلي بالاستقرار المطلوب حيث تراجعت نتائج الفريق بعدم الفوز في خمس جولات متتالية ببطولة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، ثم الخسارة من الوحدة بثنائية مقابل هدف في الدوري وهي الهزيمة التي أدت إلى استقالة ماجد النفيعي من منصبه كرئيس لمجلس إدارة الراقي.
وخلال أيام قليلة تقدم موسى المحياني باستقالته من منصبه كمدير للكرة في النادي، لتزداد الأمور تعقيدًا.
وعلى الرغم من فوز الأهلي في أول ثلاث جولات من الدور الثاني في بطولة الدوري حيث فاز الراقي على أحد والتعاون والباطن، لكن مجلس الإدارة قرر إقالة غويدي لعدم الاقتناع بالأداء الفني.
مدرب جديد قد يحل الأزمة
ويتفاوض زكي الصالح المدير التنفيذي للأهلي مع الأوروغواياني خورخي فوساتي لتدريب الراقي خلال المرحلة المقبلة.